حلقات المسلسل: مسلسل - إستيفا - 2015

• حلقة #1
• حلقة #2
• حلقة #3
• حلقة #4
• حلقة #5
• حلقة #6
• حلقة #7
• حلقة #8
• حلقة #9
• حلقة #10
• حلقة #11
• حلقة #12
• حلقة #13
• حلقة #14
• حلقة #15
• حلقة #16
• حلقة #17
• حلقة #18
• حلقة #19
• حلقة #20
• حلقة #21
• حلقة #22
• حلقة #23
• حلقة #24
• حلقة #25
• حلقة #26

تبدأ القصة في صيف ١٩٩٢، و(زيزي) تفتتح الأتيليه الجديد، ثم بسرعة تنتقل الكاميرا إلى شتاء ٢٠١٥، حيث يقتحم رجلان الأتيليه بعدما سمعوا صوت صراخ، بعدها يتظاهر أحد الرجلين باستكشاف المكان ويخفي شيء ما على الأرض في جيبه. يتم استدعاء المحقق (عباس) في المكان، ويتحدث إلى زميلته التي يبدو أنه يعرفها منذ بعيد، ويسرد الملابسات لها من خزانة فارغة وأتيليه مقلوب ومحفظة فارغة، مع اختفاء (زيزي).

يتواصل التحقيق مع عبده، ويعترف أنه كان يكرهها لأنها مسيطرة على سناء زوجته مديرة الأتيليه، برغم أنها كانت تصلح بينهما، وينتقل المشهد لزيزي وهي تفعل ذلك. يبدأون في التحقيق مع ابنتها (ورد) التي كانت تكرهها، وينتقل المشهد لها وهي تتحدث مع حداية بخصوص علاقته بأمها بعد ان اكتشفت بسبب رائحة عطر زيزي على معطف حداية.

في التخشيبة، رجل يبكي بحرقة، نعرف أن اسمه (أمير زكي البوشي)، ويسقط ميتا فجأة وسط المساجين. هذه المرة يشترك (عمرو سعد) مع (عباس) في حل الجريمة، ونعرف أن المشتبه بهم هم الأربعة مساجين، وحارس الزنزانة.

يبدأ المحققان في إعادة حساباتهما، ويسألان عن كيفية دخول الحقنة السامة للزنزانة. يقول (عطا الله) أنه كان هو الوحيد الذي يكلمه (أمير) في الزنزانة، ويعرف (عطا الله) بالأمر من ثرثرة (أمير) معه. يطلب (عوني) مكالمة محمول من جندي الحراسة، ويوافق الجندي على مضض، ويطلب المحققان من (عوني) تفسير سر محاولة فضح أمر (أمير) أمام لجنة التفتيش.

تنضم المحققة (نيكول سابا) إلى (عباس) في جريمة جديدة، يحاول المحققان الكشف عن لغز مقتل شاب يدعى (حسن كوتسيكا)، وهو شاب كان يعمل فني تبريد وتكييف، تعرّف على مجموعة من الشباب الأثرياء للغاية، وكونوا مجموعة لتحضير الأرواح والسحر وما إلى ذلك، ومات في ظروف غريبة أثناء تحضير الأرواح في الجلسة، مما جعل هناك شبهة جنائية، ويكشف المحققان عن تعاطي المجموعة للمخدرات بكافة أنواعها.

يبدأ التحقيق مع (كريم)، ويقول (مروان) لصديقته أنه رأى (حسن)، ويقول (حسن) أن هناك مشكلة كبيرة بين (مروان) و(حسن) بسبب (نورهان)، التي أقامت علاقة مع (حسن) عندما غضبت من (مروان). ويقول أيضًا أن هناك مشاجرة جرت بين (توني) و(حسن كوتسيكا). تسخر (نورهان) من (تمارا) ابنة الداعية الديني، وتنكر في التحقيق إقامة علاقة مع (حسن) وتتهم (كريما) بالكذب.

يسلم الدكتور (حسام) على زوجته (نادية) قبل أن ينزل لعمله. يجعل (حسام) زوجته تلقي السلام على (سليم) الطالب عنده والذي يشرف (سمير) على رسالة الدكتوراه الخاصة به. وتتهم (أم سمير) (سليما) فور أن يكتشفوا جميعًا مقتل (نادية). يبدأ المحققان (عباس) و(خالد النبوي) التحقيق، ونعرف أن (سليما) كان ما يزال ممسكًا بالسكين أمام الجثة حين وجدوا الجثة.

يبدأ التحقيق مع (هناء) وتقول أنها تستذكر لابنها وهي جالسة مع (حسام) في الصالة، وجاء (سليم) وقال أنه سيحضر القهوة بنفسه، وسمعوا صوت جسم كبير يصطدم بالأرض، وسبقهم ابنها وخرج ليصرخ (عمو سليم ماسك سكينة!)، ودخلوا ليجدوا (سليما) ممسكًا بالسكين. نعرف أيضًا أن (سليم) كان زميلًا لـ(نادية) ولـ(هناء) في الجامعة، وقالت (هناء) إن كانت هناك علاقة بين (سليم) و(نادية) فهي لا تعرف أي شيء عن الموضوع.

أصدقاء (طارق) يخبرونه أنهم يعرفون بإعجاب (طارق) بـ(فريـال)، و(طارق) جالس على حمام السباحة، يجيء شخص مجهول ويصعقه من خلفه بصاعق كهربائي، ويغرق لتوه في الحمام، ويكتشف أصدقاؤه الجريمة. يبدأ المحققان (عباس)، و(عمرو يوسف) زميله في التحقيق، المشتبه بهم هم (مروان)، و(إسماعيل)، اللذان اكتشفا الجريمة، و(شريف) المنافس الرياضي للقتيل، وشقيق (فريـال) التي يحبها (طارق).

يفترض المحققان أن هناك شبهة علاقة بين (طارق) و(فريـال)، وربما قام أصدقاء (شريف) بمعايرته بأخته. يطلب كابتن (نوح) المدير الفني لفريق السباحة الكلام معهما، ويخبرهما أنهما يسألان الأشخاص الخطأ، ويخبرهما أن القاتل هو (شريف)، أو (والده) (صبري)، أو كلاهما بالتعاون مع بعضهما.

تدخل ضيفة الحلقة (هند صبري) إلى البنسيون الذي نعرف أنه مقر الحدث، وفي الخارج ينتظر رجل وزوجته. نعرف أن الضحية (مصطفى السعيد)، وهو صاحب العمارة، وهو طيار سابق استلم من بيع شقة جديدة مبلغا كبيرا، ولم يجدوه.

يصل تقرير الطب الشرعي، ويجد (عباس) أن هناك جريمتين هما قتل وسرقة! نعرف أن هناك أمر ضبط وإحضار بخصوص (جميل)، و(حسن). يبدأ التحقيق مع المصور الذي كان يحضر المخدرات لـ(مصطفى)، وأخبرهم أنه طمع في سرقة مظروف به أموال من (مصطفى)، وأنه سرق مفتاح غرفته من حقيبة (ليلى). ودخل بالفعل إلى غرفته، وكسر الدولاب، ولم يجد المظروف في مكانه، ومسح بصماته بمنديل وغادر. ويعرف (عباس) أن (مصطفى) تلقى مكالمة من رقم خاص قبيل مقتله.

تبدأ الحلقة بمجموعة من النسوة يرقصن في داخل حمام بلدي استعدادًا لزفاف ما، ويقوم صبيان بالتسلل للتجسس عليهم من سقف الحمام، ويجيء رجل يبدو عليه الفقر والفشل يسمى (الأشقر) ليطردهم من فوق السقف، (الأشقر) يجلس ليشرب الحشيش في شقته، وتدخل فتاة نعرف أنها أخت زوجته، ونعرف أن زوجته تركت المنزل ولم يجدوها. نعرف أن المكان هو (نزلة السمان)، وأن السيدة المختفية هي فاتن (أم خليل) الحفافة، ليست لها أية عداوات.

يبلغ (عباس) النسوة بأن أم خليل تم قتلها، وتنهار النساء وتصرخ. يبدأ التحقيق مع الأشقر، ويقول أنه بعدما طردته أم خليل ذهب للغرزة وأن هناك شهود على ذلك، ونعرف أن مفتاح غرفة أم خليل ليس في رقبتها كالعادة. يبدأ الحديث مع فاطمة ونعرف أن شيماء كانت تتوسط بينه وبين إبراهيم الذي كان يريد الزواج منها برغم رفض أختها القتيلة أم خليل، وأنها ذهبت لمقابلته. يبدأ التحقيق مع شيماء، وتتهم الأشقر صراحةً.

جريمة جديدة يحقق فيها (عباس) بالاشتراك مع (كندة علوش)، الضحية الأولى (رياض) رجل عنده ٧٦ عامًا ، يملك من الأموال الكثير، ولم يجدوا منها أي شيء. الضحية الثانية (عمار)، وهو على ما يبدو رجل قتله القاتل ليغطي على جريمة سرقة وقتل (رياض)، ولكن (كندة) تطرح تصورًا مغايرًا حيث تقول أنه من الممكن أن يكون القاتل قصد قتل (عمار)، ثم افتعل قتل وسرقة (رياض)، كي يغطي على غرضه الأصلي ألا وهو قتل (عمار).

يعرف (عباس) أن قاتل (رياض)، نظف المطبخ بعد جريمته، بعدما جر جثته إلى مكان آخر داخل الشقة! يبدأ التحقيق مع (شريف) ابنه، الذي نعرف أنه كان على خلاف مع والده منذ خمس سنوات؛ بسبب خلاف على ميراث والدته، ونستشف من حديثه كراهيته العارمة لوالده، وكيف أنه يراه شخصًا سيئًا للغاية، ويصرح أنه كان ليقتله لو استطاع!

جريمة قتل جديدة ، المجني عليها (شيرين) طالبة في الجامعة، كانت في كلية الهندسة وحولت لكلية التجارة، ودخلت في فريق التمثيل في الكلية، وماتت أمام الجميع خلال أحد العروض، بعد أن ضربها زميلها (هشام) بمسدس محشو بطلقات حقيقية بدلًا من الطلقات الوهمية التي كان من المفترض ألا تؤذيها، يجئ زميل المحقق عباس (باسم سمرة) ليساعده.

تبدأ الحلقة بحديث بائس بين الأب والأم، ويتهم الأب الأم أنها السبب، وتدافع الأم عن قرارها بالسماح لشيرين بالتمثيل من وراء ظهره، ويتبادلان الاتهامات بشكل حزين. يتحدث المحققان عن الوضع ويستغرب (باسم) من كون الجريمة بهذا التعقيد، فيخبره (عباس) أن معظم جرائم القتل تؤيد ضد مجهول، وأن الجريمة الكاملة في الحقيقة موجودة على عكس ما تقوله الأفلام والمسلسلات.

يصل المحققان (عباس)، وزميلته (زينة) للتحقيق، ونجد أن الجريمة في منزل أرمني لسيدة تدعى (دليلة آتينيان)، سيدة الحلم تزوجت مرة، وأخذت في الثمانينيات حكمًا قضائيًا على طليقها بأنه حاول قتلها، وأخذت منه الفيلا، وكل أمواله، ونعرف أن زوجها سافر بعدها لـ(أمريكا)، ومن هنا فلابد أن الجريمة حدثت من القريبين منها.

يصل تقرير المعمل، ونعرف أنهم وجدوا زجاجة في المشتل بها نفس المادة التي قتلت (دليلة)، ونعرف أن (دليلة) قضت فترة في مصحة في (كندا) قبل عودتها لـ(مصر). يسأل (عباس) (روز) عن الخاتم الذي في إصبعها، فتقول أن (دليلة) أعطتها إياه. تصل تقارير تقول أن (دليلة مراد) تم قتلها، وأن الكحول تم خلطه بنسبة نيكوتين عالية للغاية.

تسرد الجدة الحكايات لأحفادها، وتخرج لهم العقد الذهبي الذي وجده جدهم الراحل (جابر). ينتقل المشهد لفتاة ترقص في غرفتها وحيدة، على أنغام شريط كاسيت قديم. ينتقل المشهد لتجهيزات ليلة زفاف شعبي على أنغام (الدي جي)، وأغاني المهرجانات، وشاب يبدو خطرًا يحاول إقناع الشاب الملتحي (بكر) بشرب البيرة في هذا اليوم المميز. نعرف أن الجريمة جريمة سرقة يحقق فيها (عباس) مع (إدوارد)، والسرقة تمت للكردان (العقد) الذهبي.

يقول (عباس) أن هناك من يريد للزفاف ألا يتم. يبدأ التحقيق مع (صباح)، ونعرف أنها فقدت بكارتها وأنها كانت ستضع غشاء بكارة صيني قبل ليلة الدخلة. في حوار بين (بكر) و(رضا) نعرف أن (بكر) لا يرغب بها، ويسأل (رضا) عن رغبته بها، ونعرف أنه ملتزم فقط بإتمام الزواج بسبب الوصية التي تركتها الجدة ، وأنهما موعودان لبعضهما منذ الصغر.

في مكان قريب تصل سيارة كبيرة الحجم ويهبط منها رجل يجر امرأة تصرخ إلى سيارة مرسيدس قريبة ويضربها بشدة بداخلها، والفتاة تصور ما جرى على الكاميرا الرقمية. وعندما يذهبون للمنزل، ويعرفون أن الرجل الذي صوروه وسط حراسه في الفيديو، هو وزير ذو نفوذ طائل اسمه (جعفر). فجأة يستقبل الشاب مكالمة، وتسجل الفتاة المكالمة على هاتفها بعد تشغيل مكبر الصوت، ثم يرسل له صورة لابنه أدهم في تهديد واضح.

تبدأ (درة) في التساؤل عن سبب ترك المجرم وراءه شهودًا، ويقول (عباس) أنه لابد أنه سمع صوت (بندق) مثلًا وهو قادم، فترك تنفيذ عملية القتل في منتصفها، ويصلان إلى أن المجرم نوعًا ما غير محترف، وأن (حمزة) نفسه فاعل محتمل، وأنه ربما أطلق على نفسه النار ليوحي بأنه ضحية. ويباشر المحققان التحقيق مع أطراف القضية.

(توفيق بهي الدين) صديق لعباس ويريد أن يعثر له (عباس) على ساعة قديمة سُرقت منذ أكثر من نصف قرن لأن هذه الساعة ستحل جميع مشاكله المالية. مدون على دفتر والدته (ماجدة هانم)، أنها اشترت فيها الساعة بألفين جنيه حينئذٍ وحوالي مليون جنيه تقريبًا اليوم ـ وأهدتها لمغني، هذه الساعة تمت سرقتها، ونعرف أن (ماجدة) توفيت منذ زمن بعيد، وأنه لا سبيل لحل سرقة هذه الساعة سوى أن يفكروا فيما حدث لهذه الساعة في مارس ١٩٥٩!

يبدأ التحقيق مع (عوض) ويقول أنه رأى الساعة للمرة الأخيرة في العلبة، بين الفقرتين، وأنه خرج بعدها يشتري سجائر للأستاذ عماد وتركه في الغرفة. ويلاحظ المحققان أنه مرتبك ومتوتر. ويقول أن عماد كان على خلاف شديد مع إسماعيل في الفترة الأخيرة بسبب أن عماد أخذ أموالًا بدون إذن من أخيه.