تستقيل سلمى من العمل استعدادًا لسفرها للدراسة بالخارج، وتعترض أم عالية على سفرها، وتقترح على أبو عالية زواج ابنتهما أولًا وسفرها مع زوجها للدراسة، وهكذا تستعد رغد وسارة للسفر.