يظل الغيث مختفيًا وتنهار حنايا قلقًا عليه، يتفق الشيخ مبارك وجابر على إيجاد رميح وتأديبه لأفعاله، ويعود الغيث بعد درايته بعودة حنايا ويستوحش ويقتل رجل ما.