تم الاعتداء على منزل بول كيرسى (Charles Bronson)، وقتل زوجته، واغتصاب إبنته كارول كيرسى (Robin Sherwood)، والتى أصيبت بالشلل، نتيجة الصدمة، وطال علاجها، وعقدت شرطة نيويورك صفقة مع بول كيرسى، حتى لا يتولى القصاص لزوجته وابنته، ووافق بول. تعرف بول على إمرأة جديدة دخلت حياته، تعمل مراسلة اخبار إذاعية، تدعى جيرى نيكولز (Jill Ireland). وفى أحد الايام خرج بول مع ابنته كارول، وصديقته جيرى للتنزه واكل الآيس كريم، ولكن بول تعرض لسرقة حافظته، وطارد اللصوص وضربهم، وأمسك بأحدهم ويدعى جيفر (Stuart K. Robinson)، ولكن لم تكن معه المحفظة. توجه اللصوص الى منزل بول للإنتقام، ولكنه لم يكن موجودا، فقاموا بالتناوب على اغتصاب خادمته روزاريو (Silvana Gallardo)، وعندما وصل بول وابنته كارول، ضربوه حتى فقد وعيه، وعندما حاولت روزاريو الإتصال بالشرطة قتلوها، واختطفوا ابنته كارول الى وكرهم وتناوبوا إغتصابها، ولما كانت المرة الثانية التى تتعرض فيها للإغتصاب، فقد ألقت بنفسها من النافذة، ليخترق سياج الحديقة جسدها وتلقى مصرعها. نفى بول معرفته باللصوص، ولكن الشرطة لم تصدقه، ومنعته من الانتقام، وطلبت منه مغادرة لوس انجيلوس. ولكن بول إستأجر شقة بعيدة، ليبدأ منها صراعة مع اللصوص، حيث شاهد جيفر، وتتبعه حتى شاهده مع زميله ستوبر (Kevyn Mayor Howard)، يبيعون صفقة مخدرات، فتمكن من قتل ستوبر. سمع بول استغاثة إمرأة، فأسرع نحو الصوت، ليشاهد أربعة من اللصوص يغتصبونها، فتمكن من إنقاذها وقتل اثنين، وفر جيفر وزميله، ولكن بول تتبعهم حتى تمكن من قتل جيفر، وهرب عند وصول الشرطة. أرسلت شرطة نيويورك الضابط فرانك اوشو (Vincent Gardenia)، لمراقبة بول لمعرفة من الذى يقتل. فرانك اوشو تقابل مع جيرى وأخبرها ان بول ينتقم بقتل أفراد العصابة، فلما واجهته انكر وذكر لها ان هذا الهراء من خيال اوشو. تمكن بول من معرفة مكان باقى أفراد العصابة، فذهب اليهم، وتتبعه اوشو، وعندما تصير المعركة بين بول والعصابة، يقوم اوشو بمساندة بول، بل وينقذ حياته حتى لقى مصرعه، ويهرب بول من البوليس. يعلم دونالد كاى (Charles Cyphers)، رئيس منظمة حماية الشهود بما حدث، فيتعاطف مع بول، ويعطيه ٣ دقائق للهروب من المستشفى فيلحق بجيرى ويهربا معا. (Death Wish II)
يتعرض منزل المهندس بول للإعتداء، وتقتل زوجته وتغتصب ابنته، وتساومه الشرطة لعدم الإنتقام، ولكن يتم الاعتداء عليه مرة ثانية، وتقتل مديرة منزله، وتغتصب صديقته، وتخطف ابنته، وتغتصب للمرة الثانية، وتنتحر، وأيضًا تمنعه الشرطة من الإنتقام، وتطلب منه ترك المدينة، ولكنه يتمكن من الإنتقام، وقتل جميع اللصوص.