طلب أبو رمزي من أبو أدهم أن يعمل معه في الخان بعد رفض أولاده إقامته معهما وعند محاولة أولاده البحث عنه فقد عقله من الصدمة، في ظل محاولات أبو دياب تحريض أدهم ضد راشد.