اعترف أبو دياب ضد صبحي واعترف صبحي عن مكان ذهب أبو خالد، أخبر أبو راشد، سعاد عن ورثها من والدها، أما خلدية فتزوجت من فوزي، أصبح أبو راشد مختار الحارة.