علم أبو راشد عن جشع أبو أدهم عندما استلم مختار الحارة، تأكد أدهم من ظلم والديه وتم القبض على أبو أدهم لعدم إعادته حقوق أهل الحارة، وتصالح أدهم مع أبو راشد وابنه.