(ميجويل) و(توليو) يقودهما الحظ للعثور على خريطة طريق إلى مدينة الدورادو، فيتسللان على متن سفينة، لكنها تتعرض للغرق، لكن يتمكن حصان الحرب (ألتيفو) من إنقاذهما، بعد ذلك يعثران على ساحل مشابه للمكان الموجود في الخريطة، وهناك يستقبلهما كاهن المدينة اعتقادًا منه أنهما الإلهان المنتظران.