تطلب أدير من الأب يوسف وزوجته التوسط لدى والد كريستينا ليأخذوها إلى بيروت ويفحصوها بعد الضرب المُبرح الذي لقنه لها والدها، يتشاجر أحمد مع إلياس ويخبره أنه لن يتزوج شقيقته كريستينا أبدًا.