يجلس أحمد مع زوجته سوسن ويخبرها أنه لا يريد إنجاب أطفالًا منها خاصة أنهما في بداية زواجهما، يزور إلياس شقيقه عبدالله في مستشفى الأمراض العقلية ويجد حالته حرجة للغاية.