تذهب كريستينا إلى استوديو حبيبها أحمد القديم وتجد صورها في كل غرف المكان، يخبر أحمد - كريستينا أنه ما زال يُحبها ويخبرها بزواجه من سوسن رغمًا عنه حتى لا تقتل نفسها، وترفض كريستينا مسامحته.