تبقى سمر في بيت أسرتها غاضبة من مازن ومن نزوته، ويعرف والد سلافة بعلاقتها مع مازن، ويحاول اﻷبناء فهم ما يحدث بين والديهما، ويحكي نضال لمازن عن رهان سلافة مع راغدة.