تريد زوجة قاسم أن تعرف الميراث الذي تركه محمد، وتعود عيشة بزوجها في سيارة الاسعاف ويُدفن ويترك وصية مع صديقه الشيخ إلى عيشة وأخاه محمد، ويخبرهم أن مهدي ليس بابنهم الحقيقي إنما بالتبني.