تدور أحداث الفيلم بإحدى ضواحي ولاية كونيتيكت الأمريكية، خلال سبعينات القرن الماضي. حيث يجد سكان المنطقة أن حياتهم باتت خارجة عن السيطرة، بعد تخلصهم من جميع قيم المجتمع.