تلتقي قاله بالزاهي وهى متنكرة في الطريق ويحاول ضربها لكنه تراجع وهى يعجبها أنه سرق زوج أمها مريم وتخبر والدها بكل ما حصل وهو يدعوها لعدم الاحتكاك به.