تروي مريم لسي رحال وبناته عدة قصص حدثت في القبيلة وهو مستمع لحديثها ويأتي الجيلاني ويوزع عليهم الشاي وظل ينظر إليها لأنه يشبه عليها. عياد يهرب من الزاهي ويساعده الجيلاني.