تأتي هنية ووالدة عياد إلى الفقيه وهما متخاصمين ويجدا هناك عياد وعمه، وقاله تتهم هنية أنها حرقت منزلها. يخبر سعيد الزاهي أنه أخاه ويستغرب الزاهي لأن والدته كانت امرأة مسنة.