يشعر أبو سليمان بألم في ظهره، فيقترح شامبيه عليه قيام أم سليمان بعمل مساج له، ولكن سفرها يمنعها، فيجلب له شامبيه سيدة لعمل مساج له ويفاجئ بأنها ليست التي كانت في الصورة التي اطلعه عليها شامبيه.