فى سلسلة من المتنزهات والملاهى التى تمتلكها مجموعة من الشركات برئاسة سيمون، تحدث عدة حوادث مميتة فى ألعاب الهواء الدوارة. كالدر المشرف الفنى على تلك الألعاب، يكتشف ان الحوادث ليست مصادفة، وإنها بفعل فاعل، لأنه يجرى الكشف الدورى على تلك الألعاب بمنتهى الدقة، وبالفعل كان وراء تلك الحوادث شاب سيكوباتى، ماهر فى صنع القنابل المحلية، وبارع فى الأليكترونيات، والذى طلب من مجموعة الشركات فدية مليون دولار، وقد وضع فى الحجرة التى إجتمعوا فيها، ميكروفون ليتنصت عليهم، وقد استطاع كالدر حضور هذا الإجتماع وطلب منهم إبلاغ البوليس، حتى لا يتكرر ابتزاز هذا المعتوه لهم، وبالفعل أبلغوا مكتب التحقيقات الفيدرالى، فجاء المفتش هوايت، ليتولى عملية كشف هذا المعتوه. يطلب الشاب المبتز، إن يتولى كالدر، تسليمه الفدية بأحد المتنزهات المزدحمة بالرواد، بعد وضعه قنبلة تفجر عن بعد بالقطار الأفعوانى، وأرسل جهاز استقبال لكالدر ليحدثه فيه، وطلب منه التخلص من الميكروفون، الذى خبأه بملابسه، وإلا فجر القنبلة، وإنه يتابعه عن بعد، كما أخبره أن بداخل جهاز الإستقبال قنبلة. حمل كالدر حقيبة النقود فى رحلة تحطيم أعصاب بداخل المنتزه، ورجال المباحث يلاحظونه عن بعد، ولكن تمكن الشاب من الحصول على حقيبة النقود، دون أن يتمكن البوليس منه، ولكنه إكتشف أن البوليس وضع علامات على النقود، فإتصل بكالدر وأبلغه بأنه سينتقم، وقد استاء كالدر من تصرف المكتب الفيدرالى، ووعده بتصحيح الخطأ، لكن الشاب صمم على الإنتقام، وتوقع كالدر المكان الذى سيفكر الشاب، فى وضع القنبلة به، فأبلغ المفتش هوايت ، وإنتظروه هناك، وتمكن رجال المكافحة من الوصول لمكان القنبلة، ويبطلون مفعولها وبقى القبض على الشاب، الذى شهدهم وهم يزيلون القنبلة، فركب القطار الإفعوانى، وسمع كالدر صوته فعرفه، وطارده، وأشار للبوليس عليه فطاردوه، ولكن الشاب أمسك بقنبلة أخرى، وهدد بنسف القطار، وطلب من البوليس نزع أسلحتهم، وطلب من كالدر أن يعطيه مسدس، ولكن عندما أمسك كالدر بالمسدس ليناوله للشاب، ضغط على الزناد فأصابه، ليسقط المفجر من يده، وعندما حاول الفرار، صدمه القطار الإفعوانى فأرداه قتيلاً. (Rollercoaster)
شاب سيكوباتي ماهر في الإليكترونيات والمتفجرات، يتواجد بأحد مدن الملاهي ويزرع بالقطار الإفعواني، قنبلة يمكن تفجيرها عن بعد، ويبتز أصحاب الملاهي بطلب فدية كبيرة.