تفهم نصرة أن هارون الذي جعل شخص يطلق عليها النار بهذا الشكل لكي يهددها فقط، يقرر أحمد نشر صور هارون وهو يقاوم السلطات ويمنع تنفيذ حكم المحكمة، بينما يذهب هارون لتهديد كمال، ثم هدد يحيى وعالية برد فعله على تصرف نصرة.
تقبض الشرطة على هيما بعدما التقطته الكاميرات بجانب القنبلة، تتطلق هنية من كامل، تقول عالية ليحيى أنها تعاني من عدم الإنجاب، تذهب رشيدة لتعمل مع عالية في الجمعية، تطمئن نصرة فضل ومن معه بخصوص استرداد مالها من هارون.
يضرب موسى بسمة فدخلت المستشفى وأجهش جنينها، ينصح المحامي نصرة بأن الشعابنة هم من يجب عليهم رفع قضية على هارون، تطلب نصرة من أحمد عدم نشر شيء عن أولاد الجزيرة، يشتري هارون فيلا الشناوي، ويطرد سيوفي فراج من الجزيرة.
تطلب هنية من غفرها قتل فراج إذا جاء ناحية بيتها، تتأكد الشرطة من براءة إبراهيم، يقف ممدوح وفرحة لهنية عندما أرادت هدم منزل والدها لتبني مكانه عمارة، يطلق فضل فكرية لتحريضها نساء الشعابنة على نصرة.
يرفض يحيى تطليق عالية لعدم الإنجاب، ويعرض عليها كفالة أيتام بالجمعية، يعود هارون للمنزل ومعه إبراهيم ابن دياب، فيقلق ويتضايق حمدان وإخلاص، يقبض على أحمد ويحول لأمن الدولة بسبب مقالاته التي تمس أمن الدولة.
تعتقد هنية أن هيما هو دياب، يقوم هارون بتحذير هيما من حمدان وإخلاص وصالح، ثم يأخذه معه لفندقه، يجلب صالح سلاح لفراج، فيأخذه ويذهب به للجزيرة ويرفعه على موسى وأطلق النار عليه، تحذر هنية حورية من الاقتراب من فيلا هارون.
يقتل فراج موسى ويلقيه في الماء ثم تجد الشرطة جثته، يأخذ أحمد إفراج، لكنه يعود وهو حزين، يذهب ممدوح ليعزي بسمة في موسى، يقول المهندس لإخلاص أنه وجد جثة في أرض الصفوانية وأبلغ الشرطة، يعرف أحمد ونصرة بأمر الجثة.
يقول حمدان لإخلاص أن هذه جثة فتح الله، ويتصل بهارون ليخبره بما حدث، يتأكد ناصر أن الجثة لأبيه، ترفض بسمة طلب فراج بزواجها في السر وضربته بالسكين في يده، ثم أخبرت سيوفي بما حدث، وتطمئن نصرة من هاشم على ما يحدث في السجن.
يرى فراج بالصدفة أن دمراني هو الذي خان رجال الجزيرة وباعهم للشرطة لتقبض عليهم، يعترف سيوفي أنه قتل حسن، وقبض على حمدان ﻷنه حرضه، واتضح أن هذه خطة نصرة التي جعلت هاشم يدخل السجن ليتقرب من دمراني ويصبح من رجاله.
يحكي هاشم لأحمد ويحيى وزوجتيهما ما طلبته منه نصرة بتنفيذه مع دمراني للإيقاع لمعرفة من قتل حسن، يتم عمل نقطة أمنية في الجزيرة، تذهب حورية لهيما، يتم التحقيق مع حمدان في قضية البحث عن الآثار وقضية قتل حسن.
توافق سناء أن تتزوج يحيى عرفيًا، يهدد حمدي سيوفي إذا تحدث عنه في التحقيقات، يطلب هارون من حمدان مصالحة سيوفي، يعرف هارون أن نصرة هي التي كانت وراء دمراني، يدفع هارون كل من هيما وفراج ليتلثمان ويكسران جريدة أحمد.
نصرة تعطي دمراني مال وتهربه للسودان، ثم أخذت الشرطة وأهل الشعابنة لفيلا هارون ليتسلموا أرضهم ومنازلهم، فاضطر هارون تنفيذ الحكم، تعقد نصرة عقود إيجار لأصحاب منازل الشعابنة، يتزوج يحيى من سناء.
تضرب إخلاص هنية اعتقادًا أنها التي تنقل أخبارها، يقيم فضل ليلة احتفالًا بعودتهم للصفوانية، يقوم هيما بأخذ سلاح فراج ويمنعه من الذهاب للشعابنة، يتم رفض رفع الحصانة عن هارون، يذهب أحمد بتوقيع لأهل البلد لتغيير العمدة.
ترشح نصرة يحيى ليكون عمدة للبلدة، فذهب أحمد ليرشحه عمدة، لكن يحيى لم يعجب بذلك، يذهب فراج ليطلب يد بسمة ليتزوجها عرفيًا، يذهب هارون لنصرة ليقول لها أنها فتحت باب الشر والدم من جديد.
يذهب ممدوح ليطمئن على بسمة لعدم ذهابها للجامعة، يخطف فراج ممدوح ويخبره أنه اغتصب بسمة، وطلب منه الابتعاد عنها، يطلب هارون من حمدي البحث عن حل يجعل حمدان يحصل على البراءة، يتمكن هيما من إصابة من ضرباه.
يعرف هيما أن حمدان الذي أمر بخطفه من المولد، وأن فراج من طلب ضربه، فعاد وربط فراج وعذبه، تخطف حورية هنية وتضربها، تفتتح نصرة المصنع الجديد، تقول بسمة لكمال أن فراج اغتصبها، فجعله يوقع على محضر عدم تعرض لها.
يذهب رجال الشعابنة لنصرة ليلومونها على رفضها رفع قضية على هارون، يقوم هارون بجعل سبعاوي ورجاله يهجموا على سيارة الترحيلات ويهربوا حمدان وسيوفي ورجاله، تقلق نصرة بعد هروب حمدان، وتطلب عالية من يحيى أن يأخذ منصب العمدة.
يقول رجب لإخلاص عن المال المطلوب لفتح المقبرة، يرفض يحيى طلب هارون بأن يصبح العمدة، يطلق يحيى سناء ﻷن أهلها أخبروا هارون بزواجهما، ثم ردها عندما اتضح أنها حامل، يرسل هارون عياش بالأكل واللبس لحمدان وسيوفي بالجبل.
صافيناز تنقل كمال لمنصب مساعد الوزير لقطاع السجون، يضرب هيما حورية من أجل هنية، روز تنشر ديوان أحمد وتعطيه نسخة، تذهب عالية لمكتب يحيى وتسأله عن قضية مطروح، فأخبرها أنه تركها، لكنها لم تصدق ذلك.
يقول يحيى لعالية أن والدته تريده أن يتزوج لكي ينجب لها طفل، ممدوح يساعد بسمة من خلال صديقتها لتدخل الامتحانات، هيما يشعل النار في منزل هنية كما طلبت منه، يقول يحيى لأحمد أنه تزوج من سناء.
يجلب سبعاوي لهارون السلاح الذي طلبه، فيعطيه لسيوفي ورجاله في الجبل لحماية حمدان، يرفض أحمد إخبار نصرة بالسر الذي قاله له يحيى، ثم عاد وأخبرها أنه تزوج، بينما يتزوج هيما من هنية في السر في شقة مفروشة.
يضرب حمدان سيوفي طلقة في قدمه وينصب نفسه كبير للجبل، تعرف نصرة بحمل سناء وعدم مقدرة عالية على الإنجاب، فتطلب نصرة من عالية أن تطلب من يحيى أن يتزوج، يطلب هارون من صافي تسجيل ربع الفندق باسمه مقابل نصف السرايا لها.
يقول أحمد لروز أن حبه لها كان غلطة، تواجه فرحة هنية بأنها التي أحرقت بيتهم، يكذب هيما على هارون بأنه لم يكن مع هنية، تفشل الحملة الأمنية في القبض على حمدان الذي تصدى لهم هو ورجال سيوفي المسلحين والألغام التي جلبها هارون لهم.
تقول نصرة ليحيى أن من حقه الزواج لينجب، فاعترف لها بأنه تزوج، فأخبرته أنها حزينة ﻷنه لم يخبرها من قبل، تعمل فرحة محضر في هنية أنها التي أحرقت المنزل، هارون يدقع هيما وفراج ليحرقا مصنع نصرة.
تبيع هنية منزل والدها وتضع المال في البنك، ترفض نصرة تسليم الفيديو للشرطة والذي يظهر فيه فراج أنه أحرق المصنع، يأخذ حمدان سيارة هيما ويذهب لإخلاص ليأخذها معه للجبل، فأبلغ هيما الشرطة عنه.
يتمكن حمدان من الهرب من كمين الشرطة التي طاردته، يقوم هاشم بخطف فراج لنصرة، فجعلته يضربه ويعذبه، بعدما واجهته بفيديو كاميرا الأمن، تخاف إخلاص على نفسها من حمدان بعد ما فعله معها، يقول هارون للشرطة أن سيارته تم سرقتها.
يقول صالح لهارون أنه وجد سيارة فراج غارقة في الترعة، توافق نصرة على ترشح أحمد لمنصب العمدة، تترك سناء المنزل ليحيى ﻷنه لا يريد إعلان زواجهما، تواجه نصرة هارون بفيديو فراج، وطلبت منه تعويضها عن خسائر المصنع، لتعيد فراج.
يترك فراج الصفوانية ويذهب للجبل مع حمدان، ويعين أحمد شيخ غفر جديد، تذهب عالية لتطمئن على والدة يحيى، فعاتبها وترك لها المنزل، فأخبرت نصرة بما حدث، وأخبرتها أنها لن تعود له، يبدأ سيوفي في السير على رجله مرة أخرى.
يقول رجب لإخلاص أن الشيخ المغربي وصل لمصر، تذهب رشيدة لسرايا هارون فقامت هنية وإخلاص بضربها، توصي نصرة يحيى بمصالحة عالية، تأتي الشرطة وتقبض على نصرة، بعدما وضع هيما هيروين في البضاعة التي استوردتها.
تُسجن نصرة، ويقوم هارون بتسريب الخبر بين أهل البلدة، ويطلب من رضوى عمل حملة صحفية عن نصرة، تترك إخلاص السرايا، بينما يطالب سعيد هنية بحقه في الميراث، تحذر صافي هارون من جرائمه السابقة، وتخبره بأنها بدأت تخاف منه.
يستمر حبس نصرة، ويقول صالح لهارون عن اختفاء إخلاص من السرايا، فقال هارون ذلك لحمدان، يذهب كمال لنصرة وطلب من المأمور تلبية أي طلب لها، يذهب حمدان برجاله المسلحين ويشعل النار في منزل أحمد.
يشهد الغفر برؤيتهم لحمدان، تذهب عالية وتأخذ رشيدة وأولادها وتذهب بهم للإسكندرية، يضرب هارون حمدان بسبب ما فعله، ويعطيه جواز سفر ليهربه خارج مصر، فقطعه، ترفض استقالة أحمد من العمودية، يعذب هارون هاشم عندما حاول قتله.
يسلم هارون هاشم للشرطة ﻷنه حاول قتله، لكن هاشم اتهم هارون بأنه عذبه لمدة أسبوع، يرفع الشعابنة قضية على هارون بأنه أخذ أرضهم ومنازلهم، فاتصل هارون بفضل ليقابله هو وكبار الشعابنة، يسرق نصحي بضاعة سداد.
يطلب أهل الشعابنة من هارون إخراج نصرة ليتنازلوا عن قضيتهم ضده، يطلب نصحي من سداد تسديد القسط وإلا سيسجنه، تلد سناء طفل، فذهب هارون ليخبر عالية، ثم طلب من يحيى أن يطلقها، لكنه طلق سناء، في حين دخلت عالية المستشفى.
يأخذ هارون سناء وابنها لتعيش معه، بينما تذيع رضوى برنامج يقول فيه أتباع هارون أن نصرة تاجرة مخدرات، فذهبت رشيدة لشركة نصرة وأخذت فيديو حرق فراج للمصنع لتهدد به هارون، رغم رفض نصرة لذلك، وتطلب عالية من يحيى أن يطلقها.
يتبرأ ممدوح من هنية لزواجها في السر من هيما، وطلب هارون من هيما تطليقها، وطردها من السرايا، ويرسل هارون فراج للجبل بعدما صدر حكم للقبض عليه لحرق المصنع، يُحكم على نصرة بتحويل أوراقها لفضيلة المفتي.
يُقبض على هنية وتُسجن ﻷن الأرض التي بنت عليها البرج من أملاك الدولة، فقال هيما لهارون أن المالك نصب عليهما لكن هارون لم يصدقه، تجلب عالية محامي كبير ليمسك قضية نصرة، ثم يتم تأكيد حكم الإعدام ضد نصرة.
يخطف هارون سالم، فذهب الشعابنة له ليتركه، فطلب منهم التنازل عن قضيتهم ضده، ينصح رجب إخلاص بشراء البيوت المجاورة للبيت ليتمكن من إيجاد المقبرة، يُقبض على سداد، ينصح نصحي بسمة بالزواج من ابن التاجر لتخلص سداد من السجن.
يعيد هارون سالم لمنزله بعدما تناول الشعابنة عن قضيتهم، يعرف سيوفي أن فراج وراء تزويج بسمة لحمدان، يخرج سالم من المستشفى ويذهب ليعترف أنه صاحب المخدرات وليست نصرة، فتم الإفراج عن نصرة التي لم يعجبها ذلك.
تجعل بسمة حمدان يصالح سيوفي، وتذهب لزيارة أهلها، ولتأخرها يشك حمدان في وجود سر عنها، يبدأ هارون الدعاية للانتخابات، بينما تدفع نصرة نصف مليون جنيه لتهاني وبعض الغارمات لتخرجهن من السجن، وتدفع لأحمد تكلفة تصليح المنزل.
تحكي بسمة لحمدان قصتها مع فراج فضربه وطرده من الجبل، تظهر نصرة مع تامر أمين وتحكي قصتها في برنامجه، وتعلن ترشحها لانتخابات مجلس الشعب، يقطع فراج الطريق على الناس ليسرقهم، فعلمت الشرطة وقررت عمل كمين له.
تنصب الحكومة كمين لفراج لكنه قاومهم فقاموا بقتله، فضرب هارون وعاتب حمدان ﻷنه ترك فراج يغادر الجبل، تأخذ إخلاص المال وتذهب لرجب لكنهما تعرضا للضرب والسرقة لكن يبدو أن رجب وراء ذلك، وهو ما جعل إخلاص تجن.
تجد نصرة إخلاص فأخذتها وأطعمتها وعرفت منها ما حدث لها، ووعدتها بمساعدتها، تطلب فرحة من هارون شراء فدانين لتنفذ فكرة ممدوح لتخرج هنية من السجن، تقول نصرة لإخلاص أن هارون الذي سرقها، فذهبت له فاحتجزها في غرفة.
يطلب هارون من صالح جعل إخلاص تكتب أرضها وبيوتها باسمه ليفك قيدها، يطلب أحمد من الغفر تقطيع يافطات هارون، فجعل هيما يفضحه بتعليق صور لأحمد وروز تقبله، يمسك حمدان ببسمة عندما أوقعت نفسها من الجبل.
يتقدم أحمد باستقالته من الجريدة ومنصب العمدة، ثم قامت نصرة بجعل أحمد يطلق رشيدة، يذهب يحيى لمدير الأمن ليصبح العمدة، فذهب هارون له بسناء وابنها ليردها لكنه لم يرد عليه، يطرد حمدان سداد كما طرده هارون.
يرى محروس هيما وهو يقتل صالح، تخرج هنية من السجن بعدما دفعت فرحة المال المطلوب لإخراجها، يجد مصيلحي جثة صالح، ويقوم هيما بإخبار هارون أن الشعابنة من وراء ذلك، يغضب هارون ويحزن على ما حدث لصالح، وتوعد بالثأر له.
تمنع صافي هارون من قتل إخلاص، تذهب نصرة لتعزي إخلاص فشاهدتها وهي مكبلة، يقيم هارون عزاء لصالح، ثم طلب من هيما ومصيلحي استئجار ناس ليأخذوا بثأر صالح، فقتلوا فخراني وبنداري ومنصور وأصابوا فضل، ولم يلحق يحيى بالجناة.
يغادر الشعابنة البلدة وتركوا أراضيهم ومنازلهم، بينما انتشرت الحكومة في البلدة، يقول يحيى لمدير الأمن أن هارون وراء قتل الشعابنة، لكن المدير طلب منه دليل، يشك هيما في أن محروس شاهده وهو يقتل صالح.
يذهب هيما لحمدان فأرسل معه الضابط شوقي شخص ليعرف الطريق، لكن عياش شك في هذا الشخص، فشك حمدان في هيما، تتأكد هنية أن هيما سرقها، يُحفظ محضر نصرة ضد إخلاص بأنها قتلت يوسف، تترشح نصرة للانتخابات ويبدأ هارون دعايته.
تنزل نصرة للناس لكي ينتخبوها، ثم تعرف من سداد قصة بسمة مع حمدان، يقبض يحيى على رجال نصرة وهارون بسبب شجارهم بسبب الدعاية الانتخابية، يخطف هيما محروس وعذبه ليعرف منه ماذا شاهد ليلة مقتل صالح.
تستمر عالية في قضية الخلع ورفضت التصالح مع يحيى، بينما تعود رشيدة لأحمد بعدما أصيب، يقول حمدان لهارون أن هيما أبلغ الشرطة عن مكانه، ﻷنه حاول قتله سابقًا، يهرب محروس ويعترف للشرطة أن هيما قتل صالح، فقبضت على هيما.
يحذر هارون هيما من الاعتراف على أي شيء قام به لصالحه، تجرى الانتخابات ويفوز هارون بالتزوير والورقة الدوارة والغش، يعترف هيما لهنية أنه سرقها فطعنته بالسكين، فاعترف بكل شيء طلبه منه هارون ومن بينها المخدرات.
تحكم المحكمة بإلغاء الانتخابات بسبب التزوير، بينما تخلع عالية يحيى بقرار المحكمة، ويخرج سالم من السجن، تضع نصرة خطة لتخفي بسمة محمول حمدان، ثم سربت خبر بمقتل هارون، وبذلك نزل حمدان ورجاله من الجبل فتم القبض عليهم.
يشك حمدان في سيوفي فضربه فقام سيوفي ورجاله بضربه، تقوم ثورة 25 يناير ويهرب المساجين ويتنحى الرئيس عن منصبه، يعرف هارون أن نصرة وراء سجن حمدان، فأرسل اثنين ليحرقا منزل نصرة، لكن الغفر أمسكا بهما، وتُهرب سناء إخلاص.