يتقدم أحمد باستقالته من الجريدة ومنصب العمدة، ثم قامت نصرة بجعل أحمد يطلق رشيدة، يذهب يحيى لمدير الأمن ليصبح العمدة، فذهب هارون له بسناء وابنها ليردها لكنه لم يرد عليه، يطرد حمدان سداد كما طرده هارون.