تدخل البنات أخيرًا إلى والدتهن (هندية) للتحدث معها، فتسبقهن هندية بالكلام أنها لن تحتمل عتابهن وأنها لم تُخطئ في شيء، بل أنها أنقذتهن من مصير حالك كان سيفرضه عليهن خالهن، وأنه لو عاد الزمن لكررت...اقرأ المزيد فعلتها مرة واثنين وثلاثة. بينما يُقرر (قُرني) إعادة فتح الكباريه وتشغيل بنات أخته معه، يعرض عليهن الأمر فترفضن البنات رفضًا قاطعًا، لكنه يواصل إعداداته وتحضيراته للكباريه باحثًا عن بنات أخرى يفتتح بهن المكان.