الجدة (إلي ريد) تصف نفسها بأنها كارهة للبشر عامة، والتي تضطر للخروج من فقاعتها الواقية التي كونتها حولها عندما تطلب منها (ساجا) حفيدتها التي تبلغ من العمر 18 عامًا أن تساعدها، حيث يذهبا سويًا في رحلة طوال اليوم مما يدفع (إلي) للتفكير في ماضيها مجددًا، وتجعل (ساجا) تواجه مستقبلها.
جدة تضطر للخروج من فقاعتها الواقية لتلبي نداء حفيدتها التي تطلب المساعدة.