يطلب طارق من مينا أن يتقدم إلى أهلها الحقيقيين، فتذهب إليهم وتخبرهم ويسألها إدريس إذا هو من عائلة غنية أو لا. يذهب طارق ومعه الهدايا ويعترضه شابين يتشاجران.