تقنع ابنة فطومة ابنه الخادمة بترك صديقها والقبول بالرجل الذي تقدم لخطبتها، وتوافق هذه الأخيرة عليه. يخبر علي ليلى أنه أتى بالورد لمينا وليس لها، بل أرادها أن تغار فقط.