يخرج إدريس وزوجته من السجن، ويعلم أن مينا عادت للعيش معهم ويستغرب. تذهب مينا وليلى وعلي في رحلة، ويخبرها أنه يحبها، أما ابنة فطومة فهى حزينة لأن أمها أعطت كل أملاكها إلى مينا ولم تترك لها شيئًا.