تفرح ليلى لما تكتشف أن مينا هى أختها، وأمها تحاول أن تتقرب منها وتذهب إلى منزل فطومة حتى تشكرها لأنها اعتنت بها ولم تتركها عند إدريس وتصبح سارقة مثله، أما زوجة إدريس فتطلب السماح من مينا وفطومة.