يروي الفيلم قصة حقيقية عن (ديفيد باكوز) و(إفريم ديفيرولي)، وهما شابان في العشرينات من عمرهما ينجحا في التعاون مع وزارة الدفاع الأمريكية (البنتاجون)، في سبيل تسليح حلفاء الولايات المتحدة الأمريكية بالسلاح في (أفغانستان) بصفقة بالغة الضخامة تبلغ قيمتها 300 مليون دولار.
قصة حقيقية لرجليّن تعاونا مع وزارة الدفاع الأمريكية ﻷجل تسليح الجيش اﻷفغاني.