تدور أحداث القصة حول فتاة عراقية ترعى أغنامها، وبجوارها في الطريق تمر سيارة تحمل نعشًا لشخص ميت، تقوم القوات الموجودة على الطريق بتفتيش هذه السيارة وتفتيش النعش، نتيجة هذا التفتيش يتطاير القطن المحيط بالميت، ويصل إلى الفتاة التي ترعى الأغنام، وكانت هذه الفتاة في مرحلة البلوغ، وتتعرض لأول مرة في حياتها للدورة الشهرية، تستخدم هذه الفتاة القطن المتطاير من نعش الميت لتخفي النزيف الغريب والجديد عليها.
فتاة جالسة ترعى أغنامها وتتعرض للدورة الشهرية لأول مرة، تستخدم القطن المتناثر من نعش ميت في إخفاء نزيفها.