بعد تفاقم ظاهرة رمي القمامة في الشوارع يقترح عم ماضي على مسؤول البلدية إرسال حاويات جديدة و بعض العمال لرفع القمامة، ويطلب من منشد إخبار زوجته بالأمر حتى لا ترمي القمامة مرة أخرى.
يريد ماضي الزواج من ابنة عمه فضيلة لكنها ترفضه لأنه عاطل عن العمل، فيما يذهب وجيه زميلها لطلب يدها ولما يعلم ماضي يريد قتله.
يأتي ماضي من الخارج وقد تحصل على شهادة الدكتوراة فيحاول أهل القرية زيارته، حتى صديقه عبيد يود شراء هدية له ويزوره.
يتزوج محيسن من امرأتين فيقوم ماضي بإخبار إحداهما بالأمر الذي أغضبه فيمتطي فرسه إلى ماضي ويقبض عليه ويعذبه.
يقرر أبو صادق بيع المنزل لتسديد ما عليه من مال لجاره أبو سالم، وتحاول زوجة هذا الأخير معرفة أي معلومات شخصية من عند ام سالم حول حياة سالم.
يعمل ماضي موزعا للحصة التموينية لكنه يأخذ الصابون لنفسه فيقرر أهل القرية أن يشتكوه للحكومة، كما يمنع امرأة من أخذ حصة والدتها المتوفاة.
يتفق ماضي مع موظف في الولاية على قطع الكهرباء على المنطقة حتى يستطيع بيع الكابلات واقتسام الأرباح بينهما ولا أحد في القرية يستطيع التفطن للأمر.
يمرض جبار بالجيوب الأنفية فيعطيه ماضي بعض الأعشاب فيشفى، ويخبر أهل القرية أن ماضي يعالج الأمراض بالأعشاب كما تقوم زوجة ماضي بمساعدته.
يعمل ماضي مراقبا للبضائع التي تدخل القرية من غاز ومواد غذائية، ويقوم بكتابة اسماء الأشخاص الذين يستمتعون بها ويخبر الولاية بذلك.
يعمل ماضي حلاقا في القرية لكنه لم يستطع كسب الزبائن بسبب عدم اتقانه للمهنة فيرخص الأسعار لكن دون جدوى.
يبحث ماضي وزوجته في أشياء والده المتوفي، لم يجد شيئا قيمًا فيظل في محله يحلم أنه وجد كنزا.
يبيع ماضي ملابس مستعملة أوروبية فيشتري منه الشباب والبنات إلا أن حردية تغضب من ابنتها التي اشترت سروالا وقميصا لا يناسبان القريه فتمزقهما، فيطالبها ماضي بدفع ثمن الملابس.
يخبر ماضي - نبعة أن مشاكل الحياة يجب التعامل معها ببساطة وبالغناء، وكيف يتغلب على الحياة بالسجن من خلال الغناء.
يطلب الضابط من ماضي التعاون معه للقبض على العصابة، فيما يقوم أحدهم باستغلال سذاجة نبعة وأخذ المال والطعام منها.
يزور عبدالحليم القرية رفقة عائلته فيعجب ماضي بابنته رنا ويحاول التقرب من والدها وإخوتها.
يتفق الملة مع بعض البلطجية على قطع الماء على القرية واستغلال السكان، فيما يكتشف ماضي الأمر فيريد مشاركتهم.
لا يزال ماضي في السجن ويضربه الضابط لعدم تعاونه معه، فيما لا تزال ايضا أخته تعطي المال للرجل معتقدة أنه يوصله له.
تطلب خاتون من ماضي إيجاد لها مشتري للمنزل الذي ورثته من جدها الباشا لكنها ترفض، وتخبر ماضي أنها تملك عدة أشياء تخص جدها.
يقع تعيين طبيب في القرية فيتوجه إليه كل أهل القرية لكنهم لا يسمحون له بمعالجته للنساء إلا بحضور الرجال.
يقوم الرجال في القرية بحراسة القرية بالسلاح بعد محاولة بعض اللصوص التسلل فتخاف زوجة ماضي على ذهبها وتطلب منه الانتقال من القرية وشراء منزل في مكان أكثر أمانا.
تعجب خاتون بماضي لكن عائلتها يرفضون ارتباطها بأي شخص من أجل الحصول على ممتلكاتها، كما يحاول رجال الولاية الاستحواذ على ممتلكاتها.
تقرر الحكومة العراقية إنشاء مدارس في كل أنحاء العراق وحتى في الأرياف والقرى فيفرح ماضي لأنه يريد التعلم، إلا أن بعض رجال الولاية يريدون استغلال الموقف لصالحهم.
يعد والد ماضي ابنه بأنه سوف يسجل كل أملاكه باسمه، وتبحث زوجة ماضي عن الوثائق للتأكد من أنه فعلا سجل الممتلكات باسم زوجها.
يعمل ماضي كاتب عمومي في القرية فيكتب الشكاوي ويرسلها إلى الولاية، حيث يغضب رئيس الولاية لكن ماضي يقنعه أنها صيغة المشتكي وليس هو.
يحب ماضي أم طيب ويريد الزواج منها إلا ان والدته ترفض فيتوسل اليها ماضي أن تخطبها، لكن المرأتان تتشاجران وتذهبان إلى المستوصف.
في كل مرة يخبر الحاج ابنه أنه سيموت وماضي لا يصدقه إلى أن مات فيحزن عليه كثيرا.
يريد شقيق ماضي الاستحواذ على نصيب ماضي في البستان ويخبر العمال أن ماضي لا يملك شيئا، لكن ماضي يشتري نصيبه ويأخذ البستان كله لنفسه.
يرسل وحيد رسائل كل أسبوع إلى زكية ووفية بنات عمه فتعجبان به، ويعود وحيد إلى العراق فيلاحظ الجميع أن تصرفاته نسائية.
يعود ابن ماضي إلى القرية ليخبر والده أنه أصبح طبيب فيتوجه إليه أهل القرية لاستشارته، فيما هو يذهب إلى المدينة حتى يستخرج شهادته.
يريد رجل أعمال كان يقيم في الخارج استثمار أمواله في مشروع في القرية لكن أهل القرية يتخوفون من اقتطاع مساحة من أراضيهم لفائدة المشروع.
يشتري ماضي كل أنواع الطعام حتى يكرم ضيوفه على الغداء، إلا ان زوجته لا تطبخ كل شيء وتحتفظ بالاشياء لنفسها وتطلب منه شراء المزيد.