تتذكر تحية عبده ذلك الوقت حينما كانت عائلتها تلح عليها بالعمل كراقصة، لكنها كانت ترفض بشدة، حتى أن والدتها أبت أن تدخلها المنزل حينما تأخرت في العودة، وتضطر للمبيت في المسرح، كما تتذكر أيام عم محمود،...اقرأ المزيد وزميلها الكومبارس الذي كان يود التقرب لزميلة لها قبل أن يكتشف أنها ستتزوج قريبًا.