كان (ري سيسو) ذات مرة واحدا من أعظم محرري الأفلام في العالم على الإطلاق، ولكن منذ وقوع حادث مروع تركه بأربعة أصابع خشبية في يده اليمنى، اضطر أن يلجأ إلى العمل على الأفلام الرخيصة والغير مهمة، إلى أن يتم قتل مخرج أحد الأفلام التي يعمل عليها في الاستوديو، وتشير كل أصابع الاتهام إلى (ري) باعتباره المتهم الأول، فيكافح (ري) لإثبات براءته، ومعرفة الحقيقة الكامنة وراء ما حدث.
مونتير أفلام يتم إتهامه بإرتكاب جريمة قتل في ظروف غامضة.