قنبلة نووية ألقيت على لندن عقب الحرب العالمية الأولى، أحالتها الى أرض مقفرة، أسرة وحيدة نجت من أثار الغبار النووي، حيث كانت تعيش تحت الأرض، في عربة مترو، بينهم سيدة حامل في شهرها السابع، والأسرة مضطرة...اقرأ المزيد للصعود لسطح الأرض، للبحث عن طبيب، يرعى الأم وجنينها، وهم لايدرون بالمصير الذي ينتظرهم.
قنبلة نووية ألقيت على لندن عقب الحرب العالمية الأولى، أحالتها الى أرض مقفرة، أسرة وحيدة نجت من أثار الغبار النووي، حيث كانت تعيش تحت الأرض، في عربة مترو، بينهم سيدة حامل في شهرها...اقرأ المزيد السابع، والأسرة مضطرة للصعود لسطح الأرض، للبحث عن طبيب، يرعى الأم وجنينها، وهم لايدرون بالمصير الذي ينتظرهم.
المزيدتدور الأحداث بعد أربع سنوات من إنقضاء الحرب العالمية الأولى، والتى لم تستغرق سوى ١٤٨ ثانية، وفيها ألقيت قنبلة نووية على مدينة لندن، أحالتها لأرض مقفرة قاحلة. معظم العدد القليل...اقرأ المزيد الذى بقى على قيد الحياة، وقد أصابهم الغبار النووي، بدنياً وعقلياً، يعيشون على أكوام الأشياء المتبقية بعد زوال الإنفجار، ويحاولون أن يعيشوا حياة من حدث له شيئ غير عادى فى العالم، ويشمل هؤلاء مذيع بى بى سى (Frank Thornton) الذى يرسل الأخبار الموحدة لما تبقى من تليفزيونات، والسيدة إيثيل شروك (Dandy Nichols) التى يعتقد أنها التالية لولاية عرش المملكة المتحدة، والأب فورتنام (Ralph Richardson) الذى تحول الى سرير حجرة الجلوس، لتكون له سياسة صارمة بوليسية، للحفاظ على الأمن. كانت هناك أيضاً، أسرة فريردين، تعيش وحدها تحت الأرض، فى عربة من عربات مترو الأنفاق، ويبدو أنها قد تأثرت قليلاً من الإنفجار، ومكونة من الأب (Arthur Lowe) والأم (Mona Washbourne) والإبنة الحامل بشهرها السابع، بنيلوب (Rita Tushingham) وزوجها آلان (Richard Warwick) والد الطفل الذى لم يولد بعد، والأسرة أصبحت فى وضع لايسمح لها بالإختيار، فلابد لها من الصعود لسطح الأرض، للبحث عن طبيب، يرعى الحامل وجنينها، وهم لايعلمون المصير الذى ينتظرهم (The Bed Sitting Room)
المزيد