يحقق سلام مع أدهم، ويدعي راغب انهياره لمقتل زوجته، ويُنقل للمستشفى، ويثور عندما تزوره عشيقته فاتن، خوفا من اكتشاف علاقتهما، وعلى الجهة الأخرى ترفض أم هشام تعلق ابنها بحب السكرتيرة نداء.