الأسطورة  (2016)  Al-Ostora

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

تدور أحوال المسلسل حول شاب خريج كلية الحقوق ناصر (محمد رمضان) يسكن فى منطقة السبتية، يسعى إلى الانضمام للسلك القضائي، ولكن نظرًا لسمعة شقيقه (رفاعي) السيئة الذى يعمل تاجرًا للسلاح،...اقرأ المزيد يتم رفضه، ويتورط ناصر في الإجرام الذي يمارسه شقيقه خاصًة بعد دخول أخيه في صراعات مع تاجر سلاح كبير

المزيد

---

القصة الكاملة:

تدور أحداث المسلسل حول قصة شقيقين توأمين هما ناصر الدسوقي، ورفاعي الدسوقي، ناصر، الذي قام بدورهما الممثل محمد رمضان، وناصر شاب تخرج في كلية الحقوق، الأول على دفعته، وهو يسكن في...اقرأ المزيد منطقة السبتية، أما شقيقه رفاعي فهو تاجر سلاحيسعى ناصر للانضمام إلى السلك القضائي، لكن بسبب سمعة شقيقه رفاعي السيئة، وعلاقاته مع أصحاب السوابق والمجرمين وتجار السلاح، قوبل طلبه هذا بالرفض التام، فيصاب ناصر بالإحباط الشديد يحب ناصر فتاة غنية جداً واسمها تمارا، ويحاول أن يلتحق بالسلك القضائي كي يؤهله منصبه للزواج من حبيبته، والجدير بالذكر أن الممثل محمد رمضان يقوم بدور رفاعي أيضاً يتعرض ناصر لصدمةٍ كبيرة على المستوى الشخصي، وذلك بعد أن رفض أهلها أن يزوجوه إياها، ورغم ذلك بقي ناصر مصراً على أن يحقق أحلامه بالطرق المشروعة، فيسافر إلى دولة عربية كي يعمل في حقل الاستشارات القانونية تعاكس الظروف ناصر مرة أخرى، حيث تتعرض والدته لنكسةٍ صحيةٍ فيضطر للعودة إلى مصر، فتبدأ حياته بالمرور بتعقيدات كثيرة، فيضطر لمواجهة عائلات كبيرة في المنطقة مثل عائلة النمر يتورط ناصر في الجرائم، وذلك بعد أن يضطر لممارسة ما يمارسه شقيقه، لأن شقيقه يدخل في صراعات مع أحد تجار السلاح الكبار، حيث يقوم هذا التاجر بقتل أخيه، ويتقمص ناصر شخصية شقيقه رفاعي كي ينتقم ممن قتلوه، ومن ثم تُلفق تهمة تجارة السلاح له يدخل ناصر السجن بسبب هذه القضية، حيث تُلفق له تهمتي تجارة السلاح والمخدرات ظلماً، وتدور العديد من الأحداث بعدها يخرج ناصر من السجن ويقرر الانتقام ممن قتلوا شقيقه رفاعي، والانتقام لدخوله السجن ظلماً، ويورط نفسه في العديد من القضايا والاحداث التي تتسم بالإثارة والتشويق

المزيد

---

• نوع العمل:
• مسلسل

---

• تصنيف العمل:
• ﺩﺭاﻣﺎ

---

• تاريخ العرض:
• مصر [ 6 يونيو 2016]

---

• اللغة:
• العربية

---

• بلد الإنتاج:
• مصر

---

• هل العمل ملون؟:
• نعم

---

• حلقات المسلسل:
• 30 حلقة (المزيد)

---

تعليقات

---