علي معزة وإبراهيم  (2016)  Ali Meaza wa Ibrahim

تفاصيل العمل

ملخص القصة:

(علي) شاب في العشرين من عمره، يحب معزة ويواجه انتقادات كثيرة وسخرية لاذعة من مجتمعه بسبب ذلك، فتُرغمه أمه على زيارة أحد المعالجين الروحانيين، حيث يلتقي هناك (إبراهيم) الذي يعاني من...اقرأ المزيد اكتئاب حاد ويسمع أصواتًا غامضة لا يستطيع فك رموزها، وينطلق (علي) برفقة (إبراهيم) ومعزته في رحلة عبر (مصر).

المزيد

---

القصة الكاملة:

على إسماعيل (على صبحى) شاب ماتت حبيبته ندى، وعثر مكانها على معزة، فظن أن روح حبيبته إنتقلت إليها، فأحبها وأطلق عليها إسم ندى، وعاملها معاملة الإنس، وتعرض لسخرية الصبية فى الدرب...اقرأ المزيد الأحمر، وأطلقوا عليه إسم على معزة، وكان يوماً بصحبة صديقه كاماتا (أسامه أبوالعطا) بالميكروباص الذى يعملون عليه، وشاهدوا ثلاثة شبان فى سيارة لادا، ومعهم فتاة تستغيث، فإلقوا زجاجة مولوتوف على السيارة وأنقذوا الفتاة، التى أخبرتهم أن إسمها نور (ناهد السباعى)، وتعمل عاهرة، وآواها كاماتا فى منزله، وعلم إن إسمها الحقيقى صباح، وأحبها كاماتا وقرر أن يتزوجها، وتناسى ماضيها، وتحجبت صباح. نوسة (سلوى محمد على) والدة على معزة، أجبرته على زيارة أحد الدجالين، ليشفيه من تعلقه بالمعزة، والذى أعطاه ثلاث زلطات، ليلقى بهم فى البحرين الأبيض والأحمر وفى نهر النيل، لكى يفك العمل السفلى، وعند الدجال (صبرى فواز) إلتقى بجاره إبراهيم (أحمد مجدى)، الذى يعانى من سماع أصوات مجهولة، عالية التردد، تصيبه بحالة أشبه بالصرع. كان ابراهيم فنى أصوات، يعمل بإستوديو تسجيلات، ويجيد العزف على جميع الآلات الموسيقية، وقد ورث تلك الحالة عن جده لأمه شكرى العواد (محمود جمعه) الذى إضطر للتخلص من حاسة السمع، للخروج من تلك الحالة، كما إضطرت أمه وفاء، للإنتحار فى إحدى النوبات، وفى كلتا الحادثتين، كان ابراهيم يعزف على العود، فقرر عدم لمسه مرة أخرى، وقد أعطاه الدجال، ثلاث زلطات. سافر على معزة بالقطار مع ابراهيم، للأسكندرية لإلقاء الزلطة الأولى، وبالطبع معهم المعزة ندى، وقد مزق ابراهيم التشيرت الذى يرتديه، وبحثوا عن رفا لإصلاحه، وعثروا على دكان سيد الرفا (جميل برسوم) والذى لم يتعرف على ابراهيم، فقد كان فى الحقيقة والده، الذى هجره صغيراً وتخلى عنه، ولم يستطع إبراهيم مواجهته، لأنه لم يسامحه. توجه على وابراهيم والمعزة، الى سيناء فى ميكروباص، لإلقاء الزلطة الثانية فى البحر الأحمر، وفى إستراحة الطريق، إختفت المعزة ندى، حتى فاتهم الميكروباص، ثم ظهرت بعد ذلك، وحاولوا إيقاف سيارة فى الطريق ففشلوا، ولكن ندى وقفت فى وسط الطريق، فوقفت لها سيارة نصف نقل، ركبوا جميعاً على ظهرها، وشاهدوا فى الطريق الميكروباص الذى فاتهم، وقد إنقلب بركابه، فأيقنوا أن ندى هى التى أنقذتهم، وفى قرية بالبحر الأحمر، داهمت ابراهيم النوبة عدة مرات، كانت إحداهما تحت الماء، فقرر التخلص من حياته، بإلقاء نفسه فى الماء، ولكنه فشل لأنه متردد وجبان، ورفض العزف على العود، بعد إلحاح على عليه، وذلك خوفاً من موت جده، ولكن تليفون من كاماتا أخبرهم بموت الجد، فعادوا مسرعين لدفنه، وطلب منه على معزة، التغلب على خوفه بالعزف على العود، فقد مات الجد، رغم أنه لم يعزف عليه. عزف ابراهيم على العود، وتمكن من تسجيل الأصوات التى سمعها فى إحدى النوبات، بينما عثر الشبان المغتصبين، على علي ومعزته، أثناء مطاردة صبية الحاره له، وخطف كابه من فوق رأسه، وقام الشبان الثلاثة المغتصبين، بخطف المعزة ندى، وتهديده بذبحها، إذا لم يدفع ٢٠ ألف جنيه، تعويض عن تلفيات السيارة المحترقة، وأسرع علي معزة للإستنجاد بإبراهيم، الذى تمكن من تسجيل الأصوات ذات الترددات العالية، وضاعف من قوتها، وأطلقها على الجميع، بعد أن وضع قطناً فى أذنيه، وانهار الشبان جميعاً، وتم القبض عليهم وإحكام وثاقهم، وإختفت المعزة ندى، وفوجئ الجميع، نوسه وكاماتا وصباح وصبية الحارة، بالمعزة ندى، تزورهم فى المنام، وتوصيهم خيراً بعلي معزة، وبحثوا عنها في كل مكان، وأقاموا لها نصب تذكارى بالحاره، وأطلقوا إسمها عليها " عطفة ندى "، وتخلص ابراهيم من الأصوات، وقام ومعه علي، بإلقاء الزلطة الثالثة بالنيل. (علي معزة وإبراهيم)

المزيد

---

• نوع العمل:
• فيلم

---

• تصنيف العمل:
• ﺧﻴﺎﻝ
• ﺩﺭاﻣﺎ

---

• تاريخ العرض:
• الإمارات العربية المتحدة [12 ديسمبر 2016]
• مصر [ 1 مارس 2017]

---

• التصنيف الرقابي:
• • مصري
  • +16
• • MPAA
  • Unrated

---

• اللغة:
• العربية

---

• بلد الإنتاج:
• الإمارات العربية المتحدة
• ألمانيا
• مصر
• فرنسا
• قطر

---

• هل العمل ملون؟:
• نعم

---

• مواقع التصوير
• مصر
• مصر

---

• شباك التذاكر:
• 252,394 (المزيد)

تعليقات

---