تتواجد (وعد) في تايلاند، وتلتقي هناك (بيوسف) الشاب المصري في ملهى ليلي ويقوم بمطاردتها في كل مكان للتعرف عليها، ولكنها تصده، وتذهب للبحث على مكان للاقامة ولكنها لم تجد فيظهر لها (يوسف) مرة اخرى ويعرض عليها المساعدة، فيقدم لها شقة للايجار، وعندما تكتشف أنها شقته الخاصة تتشاجر معه وتتركه وهى في طريقها تعترضها عصابة.
عندما يعترض طريق (وعد) أشخاص من تايلاند تجد شخص يضع يده على كتفها فتلتفت لتجده (يوسف)، ويأخذها معه لمنزله وبعد الشجارات التي دامت بينهم، تبدأ (وعد) في الوقوع في حب (يوسف) وتذهب معه لمنزله وتذهب للتسوق ويبدأ في ملاحقتها مرة أخرى وبعد الشجار يأخذها ليريها تايلاند، ويقضيان وقت من المرح، وتبدأ قصة حب بينهم، وبعد الانتهاء من يومهم يتركها يوسف لتعود للمنزل ويذهب هو لانهاء عمله.
يقوم يوسف بشراء هدية لوعد ويرجع الى المنزل ليفاجأها ولكنه لم يجدها ويجد صديقته السابقة في المنزل وتعترف له أنها جعلت وعد تغادر المنزل ويذهب للبحث عن وعد ويتصل بها وتخبره أنها في القسم فيذهب لضمانها، وعندما تعود (وعد) للمنزل تجد الفستان التي كانت تريد شراءه، وفي اليوم التالي تستيقظ (وعد) لتجد يوسف قد اعد لها احتفال بمناسبة رأس السنة ويأخذها بعدها لقضاء رأس السنة في أجواء تايلاند.
تذهب (وعد) للاقامة في الفندق وتترك منزل (يوسف) فيذهب معها إلى الفندق ليطمئن عليها، وتأتي مكالمة للدكتورة (رانيا) أثناء تواجدها مع الدكتور (سليم) من والدتها تخبرها بأن زوجها جاء ليأخذ ابنها فتترك الدكتور (سليم) وتذهب لابنها فتجد زوجها يحاول إصلاح ما حدث وأن يعيدها هى وابنها ولكنها ترفض، يذهب (يوسف) إلى (وعد) ليعرض عليها أن تذهب معه ليستمتعوا باليوم معًا وتبدأ بينهم قصة حب.
تترك وعد تايلاند وعندما يذهب لها يوسف يتفاجأ بأنها تركت تايلاند، وتعود الى مصر وتقابل زوجها الدكتور (سليم) وتعاتبه عن عدم اهتمامه بها وتركها تسافر بمفردها، وتتذكر ما حدث يوم السفر وتتشاجر معه بسبب اهماله الدائم لها، وبعدها يذهب لعمله، وتذهب هى لوالدتها وتنصحها بان حياتها مع زوجها غير سليمة ويجب عليها أن تتركه ولكن (وعد) ترفض ذلك الكلام وتتركها.
تذهب (وعد) لزيارة جدها المستشار ويطلب منها أن تقترب من (سليم) زوجها للحفاظ على أسرتها وتعود الدكتورة (رانيا) للعمل مرة أخرى وتشكر (سليم) على مساعدته لها، ويطلب (سليم) من (مايا) شقيقته شراء هدية لوعد ليعتذر لها عما حدث، وتعود (وعد) للمنزل ويقدم لها الهدية ولكنها لم تسعد بها ولم تعجبها.
يذهب (سعيد) للدكتور (سليم) ويطلب منه ان يتوسط لابن خالته في العمل معه فيوعده بأنه سوف يسعى في الامر، ولكنه يطلبه هو للعمل معهم في المستشفى، و(عظيمة) يذهب لرضى المستشفى ويهددها أنه سوف يضرها إذا لم تساعده في سرقة منزل المستشار، وتذهب (وعد) لسليم المستشفى لتأخذه معها للعشاء، و(يوسف) يحاول الوصول الى (وعد) بكل الطرق لكنها تغلق هاتفها فيقرر الذهاب إلى مصر للبحث عنها، ويقيم عند أخته ويروي لها عن وعد.
أثناء جلوس (وعد) مع صديقتها، تجد زوج أمها يرقص مع فتاة وعندما يراها يطلب منها ألا تخبر أمها، يدور حوار في المستشفي بين (سليم) والدكتورة عن زوجها وابنها، وتعود وعد إلى منزلها بعد سهرتها مع صديقتها ويحدث خلاف بينها وبين (سليم) بسبب تأخيرها، ثم يذهب (يوسف) لمنزل جد وعد ليسأل عنها.
تفاجأ (وعد) بوجود (يوسف) في بيتها وتطلب منه أن يغادر سريعًا، وتعود لغرفتها وتخبر (سليم) أنه رجل أتى من أتيليه والدتها ليأخذ المقاسات لعمل فستان لها، يرجع (يوسف) إلى منزله وقد نسي هاتفه في منزل (وعد) و يخبر أخته بما حدث، فيقوم بالاتصال على هاتفه وتجيبه (وعد) فيطلب مقابلتها للتحدث معها وتوافقه، وتخبر (رضا) المستشار انها لم تأتي لأن والدتها مريضة، تذهب (وعد) لمقابلة (يوسف) ويدور بينهما حوار ينتهي بأن يفترقا.
تحضر والدة وعد المحامي للانفصال عن زوجها وبعدها تتصل (بنبيل) ابنها و(وعد) وتطلب منهم أن يأتوا على الفور وتخبرهم أنها قررت أن تقضي حياتها لهم فقط، ويذهب (يوسف) لنبيل في مقر الفرقة ويعرض عليهم العمل معه في حفلات في (شرم الشيخ)، فيتصل (نبيل) بوعد ليخبرها عما يحدث فتأتي له فتتواجه مع (يوسف)، وتطلب منه أن يبتعد عن أخيها، ولكنه يقترح عليها أن تنفصل عن زوجها وتتزوج منه.
تتشاجر (وعد) مع (يوسف) بسبب اقتحامه لحياتها وتتركه، وتأتي (وعد) لتخرجهم وتروي وعد لصديقتها عما حدث معها في (تايلاند)، وعن قصتها مع (يوسف)، ومن جانب أخر تذهب رانيا للتحدث مع (سليم) وتخبره أنها تريد الزواج منه وبقبولها أنها تكون زوجته الثانية في السر دون معرفة أحد، ويذهب الدكتور (سعيد) إلى الدكتور سليم ليخبره أنه يوافق على العمل معه في المستشفى.
تبدأ حفلة (نبيل) وتجد (وعد) (يوسف) هناك ويتكلم معها ويحاول اقناعها أن تترك سليم وتحكي (مايا) لسليم أن (رانيا) تحدثت معها عندما كانت في المستشفى فينزعج، ويذهب يوسف لدكتور (سليم) بحجة أنه يريد أن يتعاقد معه للتأمين على صحة العمال في الشركة الخاصة به ويكتشف جد (نبيل) حقيقة أنه في كلية التجارة وليس كلية الحقوق فيتشاجر معه فيذهب نبيل للعيش مع والدته.
يروي (سليم) لوعد ما حدث مع صديقه الجديد ويخبرها أنه وجد (مروة) صديقتها وهو جالس معه ويذهب (يوسف) للدكتور (سليم) مرة اخرى ليخبره على موعد توقيع العقد، ويعرض عليه أن يحضر زوجته واخته معه، وأثناء انتظاره للدكتور يجد (مروة) فيجلس معها وتتقابل (وعد) مع يوسف في الاجتماع، فترتبك وتطلب من (سليم) أن تغادر المكان.
تذهب (مروة) لوعد وتروي لها عن (يوسف) وتخبرها انه الذي تعرف عليها في تايلاند، وتتحدث (رانيا) مع دكتور (سليم) مرة أخرى بخصوص قراره في علاقتهما، ويذهب (يوسف) لسليم المستشفى وللتعاقد معه ويخبره أنه سوف يأتي مع (كارما) لزيارة (وعد)، ويخبر سليم زوجته أنه دعى يوسف وشقيقته على العشاء في المنزل فتنصدم (وعد) وتتشاجر معه.
يذهب يوسف وكارما لمنزل وعد وتتحدث كارما مع وعد عن حب يوسف لها، وتخبرها أنها انفصلت عن زوجها لأنها لم تجد الراحة معه، ويشك (سليم) من طريقة يوسف انه معجب بمايا فيذهب لها ويلمح لها عما شعر به، وتتحدث وعد مع مايا عن يوسف، وتعود رضا للمنزل فتجد والدتها غائبة عن الوعي فتنقلها للمستشفى.
تتوفى والدة رضا، ويتصل مطاوع برضا ولكنه لا يستطيع الوصول لها فيذهب لها ليطمئن عليها فيتشاجر معه عظيمة، ويذهب (يوسف) لسليم المنزل ليغير بندين في العقد ولكن سليم يشك في الأمر ويصارحه أنه على علم أنه معجب بأخته مايا ويريد الزواج منها ويوافقه (يوسف) على رأيه ويعرض يوسف الموضوع على مايا، فتتصل (وعد) بيوسف وتطلب مقابلته لتمنعه عما يفعله وتوافق مايا على يوسف ويتفق مع سليم على تحديد موعد للخطبة.
يذهب (يوسف) وأخته لمنزل الدكتور (سليم) للاتفاق على موعد الخطوبة، وتبدأ التجهيزات لخطوبة (يوسف) و (مايا) و ذهاب (وعد) لوالدتها لتدعوها ثم تذهب هى و(سليم) لجدها لدعوته على حفل الخطوبة، تذهب (مايا) لـ(سليم) المستشفي وتقابل الدكتور (سعيد) بالمصادفة ويخبرها أن الدكتور (سليم) والدكتورة (رانيا) خرجوا معًا ويريد الدكتور (سعيد) أن يخبر (مايا) ويصارحها بحبه لها.
عندما يعلم المستشار بما حدث من عظيمة يمنع رضا من العودة للمنزل وأنه سوف يحميها منه، ويذهب (أيمن) زوج (رانيا) لمستشفى الدكتور سليم ويتشاجر مع سليم ويتسبب له في فضيحة في المستشفى ويتهم رانيا أنها تركته من أجل (سليم)، ويتضح أن الدكتور سعيد هو الذي اتصل به لينتقم من الدكتور سليم ويطلب من رانيا تقليل الكلام معه، وتعترف (وعد) لصديقتها بحبها ليوسف، وتحاول أن تحذر مايا منه.
يعرض (يوسف) على سليم ان يسافر معه هو و(مايا) و(وعد)، وعندما تعلم (وعد) بطلب (يوسف) ترفض السفر، ويصر (سليم) على السفر فتوافق (وعد)، وتأتي لدكتور (سليم) مكالمة من المستشفى فيترك رحلته ويعود للعمل، وتذهب (وعد) ليوسف وتعاتبه عما يفعله، ومن جانب اخر يعتذر وليد لفريدة في حفل ازياء عما فعله وتسامحه وتعود له، وتذهب (رانيا) لسليم المنزل مع علمها أنه بمفرده.
يخبر يوسف وعد بأنه سوف يتركها ويغادر ويترك لها اسبوع للتفكير، وبعد أن ينتهي حديثهما يقرر (يوسف) العودة إلى القاهرة، وعندما يعود (نبيل) إلى المنزل يكتشف أن أمه عادت لزوجها فيترك المنزل ويعود إلى منزل جده فيجده قد تزوج من (رضا) ولم يعد له مكان هناك فيتركه، وعندما تعلم (وعد) بما حدث تطلب منه أن يأتي للعيش معها وتذهب لمنزل أمها لتأخذ متعلقاته وتصارحها أمها أنها على علم بكل شيء بينها وبين يوسف.
تذهب (دانيلا) لمنزل (يوسف) وتهدده أنها سوف تكشف سره مع (وعد)، ويتركها في المنزل ويخرج لمقابلة (مايا) وعندما يعود لم يجدها في المنزل فيحاول البحث عنها، وتذهب لوعد المنزل وعندما تجد (سليم) تخبره أنها صديقتها منذ الصغر وبعدها تهددها أنها سوف تروي له كل شيء عن علاقتها بيوسف، وتعتقد أن (يوسف) هو الذي أرسلها لها فتتصل به.
يسأل (سليم ) وعد عن الشخص الذي تتحدث معه في الهاتف، تخبره أنه (نبيل) وأنها تتشاجر معه بسبب وجود (رضا) في المنزل، وتساوم (دانيلا) يوسف على أن يتنازل لها عن المنزل الذي تعيش به (كارما) مقابل سكوتها، وبعدها يذهب يوسف لمنزل (سليم) ليخبر (وعد) أن (كارما) لم تتعرض لها مرة أخرى ويحاول أن يمهد لمايا شعوره تجاهها، ويعود لمنزله ليأخذ (دانيلا) إلى المطار.
تخبر (مايا) سليم عن تغير يوسف معها، ويفكر (سليم) في أن يفاجئ (وعد) بحفلة عيد ميلادها، وعندما يذهب يوسف له، يخبره أن مايا حزينة بسبب بعده عنها، ويعود (سليم) للمنزل ويجهز يوسف وكارما لعيد ميلاد (وعد)، وتبدأ الحفل وعندما يجد وعد سعيدة بوجودها مع (سليم) يقرر الانسحاب من حياتها، وما فعله (سليم) يجعل (وعد) متمسكه به و(فريدة) تنصح (يوسف) بأنه يجب أن يتمسك بما يريده.
تستطيع (وعد) اللحاق بيوسف وتخبره أنها تريد العيش معه وعندما يعلم (سليم) أن (رانيا) تسافر مع زوجها يخبرها أن يجب أن تبقى فتلومه على حبه لامتلاكها وتذهب (وعد) ليوسف وتخبره أنها سوف تفتعل مشاكل مع (سليم) لتنفصل عنه وتذهب (رضا) لمطاوع لإرجاعه ويعود معها إلى المنزل، ويكتشف (يوسف) أن مايا على علم بكل شيء من (دانيلا) فيحاول الاتصال بوعد ليخبرها، وتترك (وعد) المنزل وتذهب لوالدتها.
تنصح (فريدة) والدة (وعد) بالاستمرار مع (يوسف) ولكن بعد التأكد من حبه لها، فتتقابل معه للتأكد منه ويذهب الدكتور (سليم) إلى المستشار ويخبره بما حدث وبعدها يعود للمنزل، ويهرب (وليد) مع (جاسمين) بعد التخطيط معها على سرقة (فريدة)، ويذهب المستشار لوعد عند والدتها، ويرفض ما قامت به بشدة ولكنها تستمر على قرارها، ويذهب (سليم) لرانيا وتطرده أمها وتنزل رانيا وراءه وتأخذه لشقة اشترتها للعيش بها معه.
بعد قضاء (سليم) و(رانيا) يومهم، يعود كلا منهم للمنزل وعندما يدخل (سليم) المنزل، تحاول( مايا) أن تسأله عن سبب غيابه عن المنزل لكنه لم يجيبها، وعندما تعود رانيا تتشاجر معها والدتها، وتذهب لخطيبها لفسخ الخطبة، ويذهب (سليم) لجد (وعد) ليحاول ارجاع وعد له وعندما لن يستطيع أن يفعل شيء يذهب (لوعد) المنزل ويحاول إقناعها بالعودة لكنها تفقد الوعي فيذهب بها إلى المستشفى ويكتشف أنها حامل فتعود معه إلى المنزل.
تخرج (وعد) من المستشفى إلى منزلها وبعدها يعود (سليم) للمستشفى فتذهب لها (مايا) وتطلب منها أن تترك (سليم) أو تعترف له بكل شيء، ويقابل دكتور (سعيد) سليم ويصارحه بحالة (مايا)، وأثناء جلوسه معها تأتيه مكالمة من (رانيا) فيذهب لها، وتطلب منه أن يبتعد عنها وتتشاجر معه، يذهب (يوسف) لوعد ليخبرها أنه لن يتركها ويجب أن تترك (سليم).
عندما يخبر الدكتور (سعيد) مايا أن علامات التسمم تظهر على (سليم) تقوم بالاتصال بالشرطة، وتبدأ التحقيقات مع (سعيد) و(مايا) وبعدها تعود (وعد) إلى المنزل وتجد الشرطة تمنعها من الدخول، فتكتشف أن (سليم) قٌتل وتذهب للقسم للتحقيق معها ولكن لم يتم إثبات أي شيء عليها، وبعد التحقيق مع العاملين بالمستشفى تتجه كل الشكوك إلى (رانيا) ويتم القبض عليها.
تعلم (مايا) بما حدث في التحقيقات وعندما تعلم أن (وعد) تم الافراج عنها، تتردد في الذهاب للادلاء بأقوالها بالخلافات التي كانت بينها وبين (سليم)، وينصحها (سعيد) بضرورة التكلم فتذهب وتروي للنيابة كل شيء، ويتم اصدار قرار بالافراج عن (رانيا) والقبض على (يوسف) ووعد بعد التحقيق معه وعند تفتيش منزل (يوسف) يتم العثور على نفس نوع السم الذي قتل به (سليم)، ولكنه ينكر قتله له ويتم حبسه أربعة أيام على ذمة التحقيق.
اعترف سعيد لمايا بحبه لها، توصل هشام إلى أن سعيد هو قاتل سليم وتم القبض عليه، تركت وعد يوسف وتحسنت الأوضاع بين مايا ووعد بعد إنجابها.