في إطار من الكوميديا والدراما، يعود (كارلوس) الشاب البالغ ثمانية عشر عامًا، إلى الولايات المتحدة، قادمًا من المكسيك، سعيًا منه لتحقيق حلمه في أن يصبح نجم سينمائي.