حنان تودع سعد، وتخبره بأنه سيتم خطبتها، وسعد لم يتمكن من تقبل الموقف، أبو سعد يعرض على أبو مشعل مشاركته في تجارته، مشعل لم يقع بمكيدة أبو مازن، وتتم خطبة حنان رسميًا، ومحمد يمنع سعد من التدخل بالأمر.