يتلقى الدكتور (مختار يونس) في عيد مولده الخامس والسبعين أغرب هدية يمكن أن يتوقعها من ابنته الطالبة بمعهد السينما، وهي تذكرتان إلى مدينة روما في إيطاليا، حتى يتسنى له أن يبحث عن حبه الضائع هناك، (باتريشيا) التي يتمنى أن يعيد لها خاتمها الذهبي بعد أن تخلى عنها منذ ثلاثة وثلاثين عامًا.
يتلقى دكتور مختار يونس أغرب هدية على الإطلاق من ابنته الطالبة بمعهد السينما.