في مدينة (بورت) يتحطم منزل زوجين ميسوري الحال، فيتعرضون لتهديد من البلدية بضرورة إصلاح المنزل وإلا سيُهدَم. في سبيل توفير نقود الإصلاح، ينتقل الزوجان لمنزل فقير ويؤجران الغرفة الوحيدة الصالحة لمدير في منظمة المساعدات الدولية، والذي لا يأتي وحده، حيث يصطحب معه فتاة من (هايتي) في السابعة عشر من عمرها.