تتوق نيجار طوال الوقت للعودة إلى مسقط رأسها في قريتها الواقعة في جنوب شرق تركيا لأنها لا تستطيع التكيف على نمط الحياة في مدينة اسطنبول حيث تصير مرغمة فجأة على مغادرة المدينة بعد الاشتباكات الاثنية التي جرت خلال حقبة التسعينات، لكن ابنها علي متكيف مع الحياة في المدينة حيث يعمل كمدرس للغة التركية.
تسعى السيدة نيجار للعودة إلى قريتها لأنها لا تستطيع التأقلم مع الحياة في اسطنبول.