يطلب غربي من ملاهد وشافي يد غالية للزواج ويوافق الاثنان، ولكن الصدمة تقع عندما تخبرهما أم بشيت بأنهما شقيقان بالرضاعة، ولا يجوز زواجهما، فيرحل غربي إلى حزم الضامي حزين.