بعد فترة شباب منعزلة، تزوجت إيما -التي كانت تعتبر أكثر البنات جاذبية في بلدتها وأكثرهم صعوبة في المنال- من رجل يبلغ ضعف عُمرها.. قبلت الزواج به رضوخًا لاعتبارات عائلية وثقافية، ونتيجة لذلك انتهي بها المطاف إلى علاقات متعددة مع رجال آخرين.
شابة غاية في الجمال تتزوج رجلًا بضعف عمرها لاعتبارات عائلية، فتخوض علاقات متعددة مع رجال آخرين.