قبيل اندلاع الثورة في تونس ببضعة أشهر، تنتهي فرح من الدراسة بالمدرسة وتصير في الثامنة عشر من عمرها، وتقرر عائلتها أن تدفعها لدراسة الطب، وهو ما لا ترغبه فرح، حيث تقرر الانضمام إلى فرقة موسيقية تقدم الموسيقى المستقلة، حيث يتكشف لها هناك عالم جديد، لكنها تدخل في صراع مع السلطات في تونس بسبب أغانيها.
تقرر فرح قبيل الثورة الانضمام إلى إحدى الفرق الموسيقية رغم معارضة العائلة.