ينفُد صبر (أميرة) من حبسها الانفرادي. أما (سليم الخواجة) فيستدرج ابنه (عاصم) في الحديث ليؤكد شكّه في أن ابنه الجاني في الواقعة بالفعل؛ ينهره ثم يرسله مع والدته إلى مكان للاستجمام، يتوجه (نادر) إلى...اقرأ المزيد صديقه الطبيب النفسي مستفسرًا منه عن الشواهد التي قد تحوّل حالة اميرة من السجن إلى الخانكة بعد اضطرابها النفسي الأخير، ثم يذهب لأميرة في السجن ويحاول إقناعها بفكرته، ترفض أميرة، ثم ترضح لها.