(أميرة)، مدرسة تربية رياضية تمتلك دراجة نارية، وتسبب لها الدراجة أزمة مع مديرة مدرستها، أما (سليم الخواجة)، رجل أعمال فاحش الثراء، تتكون أسرته من زوجة وابن مراهق يُدعى (عاصم)، أما (نادر)، محامي شاب على درجة من الكفاءة، استطاع بعد مماطلات من زوج أميرة أن يحصل لها على الطلاق منه. ويقتحم شخص مجهول منزل أميرة، والتي تفتش منزلها بحذر وقد راودها شك بأن هناك من دخله، لتبصر أخيرًا مقتحمه مباركًا لها.
نكتشف أن مقتحم منزل أميرة هو (مدحت) طليقها والمدرس بنفس المدرسة. تصل أميرة إلى طنطا وتُطالب شقيقها (محمد) بنصيبها في ميراث والدها وفيما كتبه لها، لكن محمد يراوغها بالحديث عن قِسمة الشرع، يطلب نادر من صديقته رضوى أن تذهب برفقته إلى حفلة يُقيمها أحد عملائه الكبار وعندما توافق رضوى يطلب منها أن تصطحب معها أميرة، أما (سليم الخواجة)، نشهده يعد لحفلة كبيرة تخص حملة يقوم بها.
تُطلع أميرة نادر على موضوع الإرث ومشكلتها مع شقيقها (محمد) فيعاتبها نادر أنها لم تلجأ له منذ البداية، يحِل المساء ويصل نادر برفقة أميرة ورضوى إلى حفل سليم، يلمح (عاصم) مُدرسته أميرة في الحفل فيذهب ليُرحب بها، هنا يقع بصر سليم على أميرة وتخطف نظره كليًا لجمالها البارع؛ ويرسل طلب صداقة إلى أميرة على موقع "الفيسبوك".
(نادر) يرتقي في سلمه الوظيفي، ويتلقى (عاصم) موافقة أميرة على طلب صداقته بموقع الفيس بوك، يحاول نادر التقرب من أميرة بأحاديثه الطريفة، بينما يتجرع عاصم الخمر مع صديقه (مازن) رغم نهي والدته له عن ذلك، ويتمكن أخيرًا من أن يتبادل التحية مع أميرة، وتسيطر أميرة على تفكير عاصم بشكل كامل.
يحاول عاصم الاعتداء جسديًا على أميرة خلال تواجدها في غرفة تغيير الملابس فتركله في أعضائه التناسلية. يُنقل عاصم للمستشفى بينما تُرسل أميرة إلى قسم الشرطة لاستجوابها، نجد أن مفردات الواقعة تُدعّم موقف عصام عن أميرة مع احتمالية إصابته بعاهة أو عجز، يجلس سليم مع أميرة ليحاول الوصول معها إلى تسوية، وتتخذ (سوسن) المديرة قرارًا بإيقاف أميرة عن العمل، ويبلغ الطبيب عن احتمالية إصابته بعجز جنسي دائم.
يخرج عاصم من المشفى، وهناك يجدوا صديق عاصم (مازن) في انتظاره؛ أما أميرة فتختبر داخل السجن بيئة مُغايرة تمامًا عما تعاملت معه طوال حياتها، يؤكد سليم على مساعده (حسين) بأن يفتح أبواب الجحيم على أميرة في السجن، فيطمئنه حسين بأن هذا قد حدث فعلًا ونفهم أنه وراء مضايقات إلهام نبطشية الزنزانة لأميرة. ويكتشف (نادر) أن النيابة قد حفظت القضية فيطلب من الموظف الحكومي صورة لقرار الحفظ.
يزور (نادر) (أميرة) في السجن ويَعدِها بأنه سيذهب لـ(سليم) مُحاولًا الإتفاق معه على حل لإخراجها، ثم يُخبرها بأن القضية حُفظت و(عاصم) خرج منها بريئًا فيزداد انهيارها. في مطعم عام، يُصرِّح نادر لصديقته (رضوى) بأن لديه فكرة قد تغيّر مجرى القضية تمامًا وتحوّل الدفة لصالحهم، وبينما يجلس مدحت للتحدث مع رضوى، تُبصره زميلة خطيبته من خارج المطعم فتتصل بـ(إنجي) وتُبلغِها بالأمر.
ينفُد صبر (أميرة) من حبسها الانفرادي. أما (سليم الخواجة) فيستدرج ابنه (عاصم) في الحديث ليؤكد شكّه في أن ابنه الجاني في الواقعة بالفعل؛ ينهره ثم يرسله مع والدته إلى مكان للاستجمام، يتوجه (نادر) إلى صديقه الطبيب النفسي مستفسرًا منه عن الشواهد التي قد تحوّل حالة اميرة من السجن إلى الخانكة بعد اضطرابها النفسي الأخير، ثم يذهب لأميرة في السجن ويحاول إقناعها بفكرته، ترفض أميرة، ثم ترضح لها.
(عاصم) يكتئب وتتغير تصرفاته تمامًا حتى أنه لم يكترث لتهديد (سليم) بأن يودعه مصحّة للعلاج النفسي. وفي السجن، تشرع (أميرة) في تنفيذ خطتها مع (نادر) مُدعية الاضطراب النفسي بينما يُقدِّم هو التماسًا لإدارة السجن بتحويلها لمستشفى الأمراض النفسية. يُقبَل الالتماس؛ ثم تّرحل أميرة إلى المشفي بالتوافق مع عودة النبطشية (إلهام) إلى السجن، وفي الخانكة، تستقر أميرة بعنبر السجينات لنستكشف معها رفيقاتها بالعنبر.
تحاول (أميرة) التأقلم مع حياة العنبر ونجد الحاجة (عائشة) زميلتها هناك تحاول مصادقتها، ثم يأتي (د. رائد) من لجنة الحكم والمتابعة ليتعرف على أميرة. بينما يعود (عاصم) إلى مدرسته ولا زالت تصرفاته مضطربة، يذهب (نادر) لشركة (سليم) ويحاول التفاوض معه على التنازل عن قضية أميرة وإنقاذها، فيرفض سليم مُهددًا إياه أن بمقدوره تضييع مستقبله. تستيقظ أميرة من غفلتها على اكتشافها حريق قد شبّ داخل العنبر.
يتم التحقيق في حادث حريق المشفى دون الوصول لشيء، يتمكن (نادر) من استخراج تصريح الزيارة لوالدة أميرة وتزورها بالفعل، ثم تسافر إلى (طنطا) مع ابنها (محمد)، بينما يحاول (سليم) التقرب من الإعلامية (نور) ويُكلِّف مساعده (حسين) بالتحري عنها، أما (عاصم) فيهرب من المدرسة هو وزميله (مازن) إلى الكافيتريا فتضبطهما (تيا) هناك، لكن عاصم يعاملها بلا أي اكتراث. ويصطحب (عاصم) نادلة الكافيتريا (مروة) في سيارته البورش.
يحاول (عاصم) إقامة علاقة مع (مروة) لكنه يتفاجأ بعجزه الجنسي. أما (نادر) فيُطرد من مكتب المحامي (مراد) بإيعاز مستتر من (سليم الخواجة)، وفي المشفى، تمنح اللجنة فرصة أخيرة لأميرة حتى تصارحهم بما يدور في دواخلها، ثم نشهد (مدحت) و(إنجي) في شقتهما يواصلان تجهيزاتها وخلال هذا يواقعان بعضهما.. يضايق زميل عاصم في المدرسة بتعليقاته الساخرة، فيضربه عاصم بعكازه في رأسه.
يتوجه (سليم) إلى مدرسة (عاصم) لحل الأزمة مع المديرة (سوسن)، ويعَدِها بأن عاصم لن يتسبب في أي مشاكل جديدة. نكتشف أن عاصم و(مازن) يخفيان سرًا كبيرًا يخص الطبيب المُعالج لعاصم عن (سليم). وتموت والدة أميرة. ثم يكتشف سليم أخيرًا من طبيب عاصم أن عاصم يتناول (الحشيش). بينما يحاول (عادل) - صديق (تيا) - استدراج تيا لخوض علاقة معه.
يحاول (عاصم) إقامة علاقة مع زميلته لكن يصطدم بعجزه الجنسي من جديد، يلجأ لتناول المخدرات في الحمام فيصل والده (سليم) للمنزل ويضبط زميلة عاصم هناك، أما (محمد) شقيق أميرة فيجلس مع محامي للإتفاق على إعلام الوراثة، بعدها نشهد شجار بينه وبين زوجته حين تُطالبه بأن يعطي لـ(أميرة) حقها في الإرث. يتقدم (د. رائد) بطلب انسحاب من لجنة متابعة أميرة، تسوء حالة أميرة النفسية وتُقدِم على الانتحار.
تنشأ علاقة صداقة بين (أميرة) و(هايدي)، بينما تعود الحاجة (عائشة) للسجن بعد حكم اللجنة بأنها مسئولة عن أفعالها.. أما (عاصم) فيعود إلى مدرسته أخيرًا، ثم تمثُل أميرة من جديد أمام اللجنة وتبدأ في رواية تفاصيل حياتها ودواخلها مؤكدة لهم أنها غير طبيعية لأنها رفضت أشياء يقبلها كثيرون. وتنتهي الحلقة بوفود سجينة جديدة إلى عنبر الخطرين في المستشفى.
تتقرب (لارا) من (عاصم) أخيرًا وتكتسب ثقته. أما (نادر) فيتورط في محكمة تأديب بتدبير من (مراد) و(سليم). ويذهب نادر لمراد مواجهًا إياه في مكتبه، فيخبره مراد بأن يتوقع أي شيء طالما أنه لم يتنازل عن قضية أميرة، فيجيبه نادر بأنه لن يتنازل. في المستشفى، نشهد مسئولة العنبر تناول (أميرة) مُخدِّر وتسحبها خلسة إلى عنبر الخطرين، ثم تغلق عليها الغرفة مع السجينة الجديدة.
تنهال السجينة الجديدة بالضرب على (أميرة) إلى أن تفقد وعيها بفعل المخدر، لكن تنجو أميرة. يكتشف (سليم) أن (حسين) دبّر لقتل أميرة ويثور عليه نتيجة فعلته تلك ويطلب منه أن يصلح الأمور؛ يتوجه حسين إلى قسم الشرطة ويدس سُمّا في كوب شاي ليتم تقديمه إلى الممرضة قبل استجوابها، وتهرب هايدي وأميرة حيث تقفزان من سور المستشفى إلى عربة القمامة لحظة رحيلها.
تفشل محاولة هرب (أميرة) و(هايدي) ليخبرهما (د. رائد) بأنهما ستُرحَّلان إلى النيابة للتحقيق معهما. ويحتفل (عاصم) بعيد ميلاده وتنشأ بينه وبين (لارا) علاقة حب. في المشفى، تحاول السجينة الجديدة بعنبر الخطرين قتل نفسها ويتمكنوا من إنقاذها في آخر لحظة، بينما تحاول كلُ من أميرة وهايدي الهرب مُجددًا، يضبطهما د. رائد هذه المرة فترجوه أميرة أن يساعدهما على الهرب، يساعدهما وتهربان بالفعل.
تذهب (هايدي) و(أميرة) إلى صديقة هايدي للاختباء في شقة مِلكها، ثم تتصل أميرة بـ(نادر) وتقابله. يتمكن حب (لارا) من (عاصم)، بينما يعلن (مدحت) و(إنجي) موعد عقد قرانهما.. وتُسلِّط الإعلامية (نور) الأضواء مُجددًا على قضية أميرة وهروبها من الخانكة مُقلِّبة عليها الرأي العام. أما (تيا) فتخوض أخيرًا العلاقة مع (عادل) وتسهر معه في بار، لتنتهي الحلقة بوصول (سليم) ورؤيتهما معًا هناك.
تتفق (أميرة) مع (نادر) على اللقاء في قبر والدتها، ويتصل نادر بشقيقها (محمد) ليفتح لهما المقابر، ولكن محمد يبلغ عنهما لتقتحم الشرطة المقابر بحثًا عن أميرة، ولكنها تتمكن من الهروب بمساعدة نادر.. وأخيرًا نشهد أميرة تتعقب سيارة عاصم، ثم تقطع عليه الطريق، وتنزل من سيارة الأجرة وتواجه عاصم.
(أميرة) تعاتب (عاصم) وتُطالبه بالاعتراف بأنه المذنب وأنها بريئة، فيواجهها عاصم باستحالة ذلك في ظل وجود والده (سليم). أما حُب (لارا) فيدفع عاصم للاعتراف لها بفعلته مع أميرة، تعترف لارا بحبها لعاصم فيُبادلها الاعتراف ويواقعان بعضهما، وأخيرًا تتفق أميرة و(هايدي) مع (هبة) لاستدراج (مجدي) زوج هايدي إلى الشقة لأخذ توقيعه على بعض الأوراق، يدُسنّ لها مخدر في المشروب فيتجرعه.
يستفيق (مجدي) ليجد نفسه مُوثًَقًا على مقعد، تثور هايدي وتأتي بسكين لضربه فتوقفها (أميرة)، يفك مجدي وثاقه ويلتقط السكين من الأرض فيضرب به هايدي؛ تسقط هايدي صريعة وتهرب أميرة سريعًا، في منزل (سليم)، يخبر (عاصم) والده سليم بأنه رأى أميرة وأنها بحاجة للمساعدة خاصًة بعد أن أمست حالته الصحية جيدة، فيُجيبه سليم أنه لا مساعدة لها. نفهم بعدها أن (لارا) فقدت عذريتها مع عاصم وأدى ذلك إلى نزيف أذهبها للمستشفى.
يبحث (نادر) في ملفات (سليم الخواجة)، ليصل أخيرًا إلى زوجة عامل مات في شركته ثم رفعت زوجته قضية طلب تعويض، فيذهب نادر إلى الزوجة ويعرض عليها مساعدته تاركًا لها الوقت لتفكر.. أما (مازن) فيذهب لزيارة (لارا) في المستشفى، وهناك يكتشف بطريقته أن عاصم أفقدها عذريتها؛ فيتوجه بعدها إلى عاصم ويتشاجر معه على ما فعله بـلارا.. نادر يقابل (حسين) ويخبره بأنه يريد الحديث معه، ثم يكتشف سليم هذا الأمر ويواجه حسين.
يرسل (سليم) رجاله إلى منزل (نادر) بحثًا عن (أميرة)، ولكن تتمكن أميرة من الاختباء. أما (مازن) فيحكي لُمدرسه (مدحت) عما فعله (عاصم) بـ(لارا)؛ ثم يتوجه مدحت إلى منزل نادر وهناك يحكي لأميرة عن هذا الأمر لمساعدتها في قضيتها.. يذهب نادر ليقابل زميل العامل الفقيد عن فيديو - كان الفقيد قد صوّره - لحسين وهو يتجسس على رجال الأعمال، أما (عاصم) فيخبر سليم بفعلته مع لارا وأنه يرغب بالزواج منها.
يتوجه (نادر) إلى (حسين) لتنفيذ إتفاقهما، ويتفاجئ هناك بأن حسين نصب له مكيدة وأن (سليم الخواجة) في انتظاره، يأخذ سليم في تهديده فيضطر نادر أن يكشف له معرفته بعلاقة (تيا) و(عادل)؛ هنا يقرر سليم التحفظ على نادر تأديبًا له.. ينهرها سليم ويهددها بالقتل ويجعلها توّقِّع له توكيل يُمكنه من بيع كل ممتلكاتها لصالحه، وبعد تأخر نادر على (أميرة) و(رضوى) تقرران تنفيذ خطتهما. ونلمح أميرة تنزل من سيارة مدحت.
تدخل (أميرة) فيلا (سليم) وتتمكن من إيهام سليم بأنها اختطفت (عاصم) ابنه، وتساومه أن يرسل محاميه (مراد) للتنازل عن قضيتها لتُعيد له ولده؛ يتصل سليم بمُراد ويأمره بالتنازل عن القضية.. يعود عاصم لوالده وتغادر أميرة الفيلا، ولكنها تتفاجئ بملاحقة الشرطة لها، ونكتشف أن سليم خدعها عندما اتصل بمراد وأرسل له رسالة أنها عنده في المنزل ليبلغ عنها ولم يتنازل عن القضية كما أوهمها. تقبض الشرطة على أميرة.
يعاقب (سليم الخواجة) جميع المتورطين في خطف (عاصم)، فيقتل (عادل)، أما (أميرة) فيُحكَم عليها بالسجن خمس سنوات مع الشغل والنفاذ.. تمر الخمس سنوات وتخرج أميرة، بينما يُرشِّح سليم نفسه لمجلس الشعب وينافسه (رشاد) والد (لارا) مع زوج ابنته (مازن). يتوجه (مازن) للإعلامية (نور) ويقنعها بأن تُسجِّل حلقة جديدة مع أميرة توضح فيها الظلم الذي تعرضت له. وأخيرًا يذهب (محمد) إلى أميرة ليعطيها حقها من إرث أمها وأبيها.
تبدأ الإعلامية (نور) في الإعداد للحلقة التي ستستضيف بها (أميرة)، يحاول سليم الإتصال بنور. تبدأ الحلقة، لكن أميرة تُخالف كل التوقعات وتحكي عن ندمها وعن فعلتها الخاطئة في أذية طفل وعن استقامة رجل الأعمال سليم الخواجة؛ تصيب الدهشة الجميع بما فيهم سليم نفسه، ويطلب من حسين أن يأتي له بأميرة. ويفصح مازن لـ(رشاد) بسر أن عاصم هو أفقد (لارا) ابنته عذريتها.
يعرض سليم على أميرة عقد عمل معه في الشركة فتوافقه. ثم نكتشف بعدها أن (نادر) يعمل مستشارًا قانونيًا لدى سليم في شركته. يخرج نادر وأميرة من الغرفة ونلاحظ أميرة تهمس له بشيء فندرك أن بينهما خطة مُحكمة يدبّراها للإيقاع بسليم. نجد نادر يُضرم نيران الحقد بنفس (حسين) تجاه (عاصم)، ويتمكن من إقناعه بتقديم أوراق سليم المغلوطة لـ(رشاد) مقابل مليون جنيه وإدارة شركات سليم.. يفوز سليم بالانتخابات ويُقيم حفل كبير.
يذهب سليم إلى أميرة ويجلسان في اليخت وقبل أن يتناول سليم طعامه تنقذه أميرة من السم. يعرض عليها الخمر لتُهدّئ أعصابها، تشربه أميرة فتتهلل أسارير سليم ويخبرها بأنه دس السُم لها فيه، فتخبره أنها أبدلت الزجاجة، يدخل (مازن) برجاله ويُفرِّغ الرصاص على رجال سليم ويقتل ولده (عاصم). ينهار سليم ويتم القبض عليه بسبب التسجيل الذي سجله حسين وأدانه، ثم يتم تحويله إلى الخانكة بسبب انهيار عصبي أصابه بعد موت ابنه.