يسافر أبو قمر، فيتولى غريب إدارة أعماله، ويطرد شرار، فيلجأ الأخير إلى شقيقته زوجة أبو قمر، وعلى الجهة الأخرى تحاول أم قمر دفع ابنها لتولي إدارة أعمال والده طوال فترة غيابه.