يزور أبو فرج منزل أبو قمر، ويستقبله غريب ويعرف أنه خال أبو قمر، ويصطحبه إلى المحل، ويبدأ أبو فرج التدخل في شئون زوجات أبو قمر، وكذلك أمور البيع في المحل.