تقرر ناريمان أن تعترف أخيرًا إلى فارس أنها حبلى، ويطلب منها أن تجهضه، ويجرى اعتقال اﻷمير بتهمة إهانة الدولة الفرنسية، وتخرج المظاهرات في الشوارع.